الحب يمكن أن يكون عاصفة بالنار، أو يمكن أن يكون هادئا ولطيفا، ومن المستحيل العيش بدونه مثل الماء. وفي الحالتين يرى المحب في محبوبته جمالاً وبهاءً لا يراه غيره، والدليل على ذلك الأشعار التي كتبها الشعراء عبر التاريخ. لقد برعوا في وصف المشاعر وتركوا لنا روائع شعرية لا تنسى.
شعر عنكبوت قصير
وفيما يلي أبيات من شعر الغزال القصير: لإهدائها لأحبائك أو مشاركتها على وسائل التواصل الاجتماعي:
- أبيات من قصيدة غزل بنكهة صوفية للشاعر الفيصل الحارثي:
“أيتها الجميلة التي نثرت من بهاءها عقد اللؤلؤ من بياض الشعاع، بسطت وأظهرت كل بلاء، وحركت غصن الهوى حتى انكشف كل نبض من عيون صفائها، نورا ل الراغب * صلة ورؤيتها واحدة واجبة والفم الذي يسيل منه الخمر ويسكر * نفس جاءت من حبها للمتناقض.
- قصيدة “أشرق الجمال ثم جاءت الأضواء” للشاعر المعتصم بالله أحمد:
“وأشرق الجمال، وتحولت الأضواء إلى ابتسامة، يفسد حلاوتها شفاء الرجل إذا بكى، ويبرد معها الجمر في العين. لقد تدنست عيناي منذ رأيت جفونها* ملفوفة مبهرة، وقد خفف حجابي خدودها بالورد بين لؤلؤها*.”
- أبيات من قصيدة “أنت مرضي ويا ليالي والدواء” للشاعر عمر غصاب رشيد:
“أنت مرضي ويا ليالي والدواء* عندما نلتقي بك ننام بسلام. ولا تحسبن أن الدواء قد رمى الدواء* فالحب هو الذي زاد الحاجة.
- أبيات للشاعر سالم بن ناصر الرازحي من “قصيدة في شوقي إلى هذا الغزال”:
“لو أن شوقي لا ينفع إلا لبقيت أسألها، ولبقيت في قلق وإحباط حتى أشبع رغبتها بما لا يرضي”.
شعر قصير، فاحش، غزلي
الشعر الفاحش والجريء يثير الغرائز. ما يجعله مشهورا ومطلبا، منها:
- أبيات للشاعر مظفر عبد المجيد النواب من قصيدة “قافية الأقحوان”:
“ينتفخ ثدياك الحنطيان في الليل من الضغط الذي يعانيانه، حبًا لجنتك. أم ترى أنك تسحبني ليكون كياني؟ بعيدًا عن الشاهدة الطينية!»
- أبيات للشاعر أبو الفضل الوليد من قصيدة “قصيدة مفرحة أسعدتنا برقصك”:
«ثدياك ثقيلان على خصرك، وهما كذلك، فرأيت خصرك يستغيث، والأرداف تستلقي وتشد، ولا تستغيث من الوركين والفخذين والأرضية تحتها أنا مثل مستنقع * وتلجأ يدي وقدمي إلى اللجوء.
- أبيات من قصيدة “إلى ثديين متكبرين” للشاعر نزار قباني:
“وأنا الذي أنقذت صدرك من الضياع.. لأجعله أميرا.. وحولته.. لولا يدي.. وأنا الذي حرضت حلمتك الجبانة على التمرد وأنا الذي.. في أرضك العذراء.. أسقطت البذور فانفجرت.. ذهباً وبنين وياقوتاً مثيراً”.
شعر بدوي قصير
وقد نظم شعراء الصحراء العديد من القصائد، وفيما يلي أبيات مختارة من قصائدهم:
-
«الجسم مربع والأرداف بارزة* مثل اعتراض الفرس وأنا أمشي قلبي يؤلمني من الأرز وأرتعد* علياء، الهواء يخوزقها فتلتقطه».
-
“يا هلا أهلا بالنرجسية* انصرف فالبيت بيتك وطفلك خيمتنا وأنت لست في الزنزانة* وربنا يحفظك يوم الأحد.”
-
“وفي الحي ثوبها أبيض كالعوارض* حين تبكي للصبي قشيباوي ونريها كأن عينيها* زجاجات تعب في أفكارها.”
-
«إن أجفان العذارى أشد من البياض الرقيق من خلال الحجاب عندما يتحررن من ذل الشجعان، وتتألم عيونهن من فيضان الدمع».