إذا نظرت إلى التاريخ.. سترى أن أسوأ الحروب في الحرب العالمية الثانية تسببت في الكثير من الدمار للإنسانية في ذلك الوقت، وتفاقمت عواقب هذه الحروب وأصبحت السيطرة عليها أكثر صعوبة… إنها الإرادة الحرة للبشرية. يا رجل وإليك أهم ما ورد عن هذه الحروب.
العناوين الرئيسية
أسوأ معارك الحرب العالمية الثانية بالترتيب
ترتيب | الحروب | عدد القتلى |
واحد | معركة ستالينجراد | 1,800,000 ضحية |
2 | معركة برلين | 1,300,000 ضحية |
3 | معركة موسكو | 1,000,000 ضحية |
4 | معركة نارفا | 550.000 ضحية |
5 | معركة فرنسا | 469.000 ضحية |
6 | معركة لوزون | 332.000 ضحية |
7 | معركة خاركوف الثانية | 300.000 ضحية |
8 | معركة كورسك | 257.000 ضحية |
9 | معركة الانتفاخ | 187.000 ضحية |
10 | معركة مونتي كاسينو | 185.000 ضحية |
معركة ستالينجراد
وكانت هذه الحرب أسوأ حرب في التاريخ، وليس فقط خلال الحرب العالمية الثانية. بالإضافة إلى الهجمات والدفاعات المتفاوتة الشدة، نرى أيضًا أن هذا يؤدي بدوره إلى عدد مروع من الضحايا.
وبالانتقال إلى الأحداث فنرى أنه يصادف الثالث والعشرين من أغسطس عام 1942 ويستمر حتى الثاني من فبراير من عام 1943. ويعود سبب تسميتها إلى المدينة التي وقع فيها الحدث. .. مع العلم أنها كانت تعرف قديماً باسم فولجوجراد.
تمكنت ألمانيا من دخول الحرب، وانضم من صفوفها 270 ألف جندي مقابل 187 جنديًا سوفييتيًا. وعلى الرغم من سيطرة الفريق الأول على البلاد، إلا أنهم لم يتمكنوا من النجاة من هذا الهجوم الدموي العنيف.
أما إجمالي عدد الأرواح التي فقدت في هذه المعركة من قبل جميع الفرق المشاركة… فقد يعادل ما يقرب من 2.2 مليون شخص؛ وعليه تم تدمير الجيش السادس الألماني.. وتحررت مدينة ستالينغراد.
إقرأ أيضاً:
معركة برلين
لم يمض وقت طويل منذ الحرب السابقة… وقعت هذه الحرب في وقت كانت فيه القوات الألمانية قد بدأت تتقدم شرقا، بينما قرر السوفييت التقدم إلى ألمانيا والوصول إلى قلب النازية؛ وكانت النتيجة ثاني أسوأ حرب شهدتها البلاد في ذلك الوقت.
ومن الجدير بالذكر أن هذه الحرب كانت عبارة عن عملية هجومية استهدف فيها السوفييت الوصول إلى مدينة برلين. لقد أرادوا توسيع هيمنتهم على هذه المدينة قبل أن تأتي الولايات المتحدة والمملكة المتحدة وتسيطر عليها.
واستمر هذا الوضع، الذي شارك فيه العديد من الجنود من الجانبين، حتى 16 أبريل 1945، عندما سقط ما لا يقل عن 1.300.000 شخص، مما يجعلها واحدة من أسوأ الحروب التي شهدها تاريخ البشرية.
معركة موسكو
لقد كانت عملية عسكرية من مرحلتين، غطت ما يصل إلى 600 كيلومتر وتم تنفيذها على الجبهة الشرقية طوال الحرب العالمية الثانية. بلغ مليون شخص.
واستمرت من أكتوبر 1941 إلى يناير 1942… وتمكنت خلالها الجهود الدفاعية السوفييتية من إحباط هجوم هتلر النازي على موسكو؛ وشهد هذا أيضًا إطلاق عملية تايفون، وهي خطة استراتيجية هجومية أعدها الألمان مسبقًا. .. وكان هدفه تحقيق النصر لهم.
معركة نارفا
وقعت هذه المعركة في 30 نوفمبر 1700. وكانت أول حرب تدور رحاها في الشمال العظيم، ومن هناك بدأت الحرب العالمية الثانية. ونلاحظ أن شارل شارك في هذه الحرب بثمانية آلاف محارب. أسوأ الحروب على الإطلاق.
قُتل 550 ألف شخص… مع العلم أن قائد المعركة قد عرّض نفسه لمخاطر متعددة ليحقق النصر لفريقه، لكن رغم ذلك لم تنته الأمور على خير.
معركة فرنسا
كما عرفه البعض باسم غزو فرنسا، الذي شنته ألمانيا النازية ضد فرنسا وهولندا وبلجيكا ولوكسمبورغ، وتزامن ذلك مع الحرب العالمية الثانية، وبحسب التقارير المنشورة كان هناك العديد من الضحايا. .
معركة لوزون
دارت هذه الحرب البرية في مسارح العمليات في آسيا والمحيط الهادئ، ودارت في الحرب العالمية الثانية، التي شاركت فيها قوات الولايات المتحدة وإمبراطورية اليابان ممثلة بالولايات المتحدة من جهة أخرى. كما تزامنت مع الحرب العالمية الثانية. مستعمراتها التابعة في الفلبين.
وبلغ عدد القتلى ما يقارب 332 ألف شخص، مما يجعلها من أسوأ الحروب على مر العصور، ومع ذلك انتهت بانتصار الولايات المتحدة والفلبين.
إقرأ أيضاً:
معركة خاركوف الثانية
وبلغ معدل الضحايا في هذه الحرب الدموية 300 ألف شخص. حدثت هذه الحادثة خلال الحرب العالمية الثانية، ونلاحظ أنه كان يشار إليه أيضًا باسم فيلهلم كيتل.
في ذلك الوقت، تركز الهجوم على رأس ألجي، التي أنشأها الجيش الأحمر بالقرب من إيزيوم؛ وبناء على ذلك، تم إزالة هذا الرأس من الجسر…وفحصه بشكل صحيح.
معركة كورسك
هي إحدى الاشتباكات العنيفة التي وقعت خلال الحرب العالمية الثانية، بين القوات الألمانية والسوفيتية، بالقرب من مدينة كورسك، ولعبت دوراً في تحديد مسارها لاحقاً… وتحمل اسمها. وفقا لهذا.
ولنذكر أن هذه الحرب تسببت في مقتل 257 ألف شخص. كان الهجوم الألماني تحت شعار “عملية القلعة” التي اشتهرت فيما بعد بما فيه الكفاية.
معركة الانتفاخ
عُرفت هذه المعركة شعبيًا باسم… وكانت تُعرف أيضًا باسم معركة الأردين، ومن هنا نفهم أنها كانت من أكثر المعارك دموية في الحرب العالمية الثانية… حيث بلغ عدد القتلى فيها ما لا يقل عن 187 ألف شخص.
إقرأ أيضاً:
معركة مونتي كاسينو
وكان الهدف الرئيسي لهذه الحرب هو السيطرة على روما. ومن الجدير بالذكر أنها تتكون من 4 بعثات تم إطلاقها إلى المنطقة. وهكذا قُتل عدد كبير من الأشخاص… وبذلك وصل العدد إلى 185 ألف شخص.
وبينما كان الجزء الغربي من خط غوستاف، والذي من المعروف أنه بدأ عام 1944، يتلقى الدعم اللازم من الألمان في ذلك الوقت، إلا أن هدف هذه الحرب كان تحقيق اختراق قوي للوصول إلى المدينة المنشودة.
أدت هذه الهجمات المتكررة إلى استنتاج القادة أن الدير كان يستخدم من قبل الألمان. وأدى ذلك إلى زيادة المخاوف وزيادة الوفيات والإصابات؛ اجتاحت الفوضى البلاد في أقصر وقت ممكن.