خمول الغدة الدرقية يعرف باسم Hypothyroidism أو قصور الغدة الدرقية باللغة الإنجليزية، وهذا يعني أن الغدة الدرقية لا تفرز كميات كافية من الهرمون المسمى هرمون الثيروكسين، والذي يقوم بالعديد من الوظائف التي تؤثر على عمليات التمثيل الغذائي والنمو. الغدة الموجودة في المنطقة الأمامية من أسفل الرقبة لا تفرز عند ظهور أعراض الكسل، وتزداد نسبة الإصابة بالكسل مع تقدم العمر وهو أكثر شيوعاً عند النساء. اضطراب وراثي.
| هل تناول الهرمونات الاصطناعية خطير على المدى الطويل؟ | يستهلك الشباب الذين يمارسون رياضة رفع الأثقال الهرمونات الاصطناعية بشكل كبير، وقد كشفت الأبحاث والدراسات أن تناولها على المدى الطويل يسبب الوفاة نتيجة تأثيرها على القلب. |
| هل من الآمن للحامل تناول الليفوثيروكسين؟ | إنه آمن ولكن يجب استشارة الطبيب لقياس مستوى هرمون الغدة النخامية وتقسيم الجرعات كل 3 أشهر حسب نتائج الفحص. |
| هل يسبب قصور الغدة الدرقية ارتفاع نسبة الكوليسترول في الدم؟ | ارتفاع هرمون الغدة الدرقية يؤدي إلى زيادة نسبة الكوليسترول في الجسم. |
| ما هي الأطعمة التي ينصح بتناولها أو تجنبها عند غسل الحفاضات؟ | نعم، ينصح المصابون بتناول المأكولات البحرية الغنية باليود، وكذلك الخضار المزروعة في التربة المشبعة باليود. |
أعراض قصور الغدة الدرقية
تختلف أعراض قصور الغدة الدرقية من شخص لآخر حسب كمية نقص هرمون الغدة الدرقية. في بعض الحالات، خلال فترة نقص هرمون الغدة الدرقية، لا توجد أعراض من بين أعراض قصور الغدة الدرقية.
- مشاكل في الذاكرة والنسيان.
- عدم انتظام الدورة الشهرية وضعف تدفق الدورة الشهرية.
- انخفاض الرغبة الجنسية.
- التأتأة في الكلام في حالات عدم الحركة الغدية المتأخرة.
- تضخم اللسان في الحالات الشديدة.
- بطء ضربات القلب.
- تورم الجزء الأمامي من الرقبة.
- الشعور بالتعب والإرهاق.
- فرط النوم.
- تساقط الشعر.
- شعر جاف.
- البشرة الجافة والشاحبة.
- تتكسر الأظافر بسهولة.
- تورم الوجه.
- تشنّج عضلي.
- اكتئاب.
- زيادة الوزن، على الرغم من فقدان الشهية في كثير من الأحيان.
- صعوبة في فقدان الوزن.
- الحساسية للبرد وعدم القدرة على تحمل البرد.
- مغص البطن.
- الإمساك، نتيجة كسل الأمعاء.
- انخفاض التركيز.
- ارتفاع مستوى الكولسترول.
- تورم الأطراف.
- اليرقان في الحالات الشديدة.
ما هي مضاعفات قصور الغدة الدرقية أو قصور الغدة الدرقية؟
إذا تُركت الغدة الدرقية دون علاج، فقد تؤدي إلى بعض المضاعفات، بما في ذلك:
- المعاناة من الاضطرابات النفسية مثل التوتر والاكتئاب.
- التهاب المفاصل.
- بدانة.
- مستويات عالية من الدهون والكوليسترول.
- العقم.
- وفي الحالات الشديدة الوقوع في غيبوبة.
- تضخم القلب.
- تراكم السوائل حول الرئتين.
- تضخم الغدة الدرقية التعويضي.
- تلف الأعصاب مثل الاعتلال العصبي المحيطي.
- ضعف وظائف الكلى.
- توقف التنفس أثناء النوم.
قصور الغدة الدرقية وزيادة الوزن
في كثير من الأحيان يعاني مرضى قصور الغدة الدرقية من زيادة الوزن، ويكون ذلك نتيجة تراكم الأملاح والسوائل بالإضافة إلى انخفاض معدل الأيض في الجسم. ومع ذلك، تجدر الإشارة إلى أن زيادة الوزن ليست بنسبة كبيرة. بل هناك زيادة تصل إلى عدة كيلوغرامات، وعادةً ما يتم فقدان بعض الوزن المكتسب أثناء علاج قصور الغدة الدرقية.
ما هي درجات قصور الغدة الدرقية؟
تنقسم درجات عدم الحركة الغدية إلى 3 درجات؛ هذه هي كما يلي:
قصور الغدة الدرقية البسيط
في هذه الحالة، لا تظهر على المريض علامات تباطؤ في الغدة الدرقية، وبينما تكون مستويات هرمون T3 و T4 طبيعية تمامًا في الاختبارات، إلا أنها مرتفعة قليلاً في اختبارات TSH.
قصور الغدة الدرقية المعتدل
وفي هذه الحالة تظهر على المريض علامات النعاس ويحتاج إلى جرعات معينة يصفها الطبيب.
قصور الغدة الدرقية الشديد
وفي هذه الحالة قد يحتاج المريض إلى البقاء في المستشفى حتى تظهر بعض الأعراض الجلدية الخطيرة، مثل زيادة حجم الجلد في أجزاء مختلفة من الجسم، وخاصة الأطراف السفلية، وتورم الجفون والشفتين. اللسان والوجه.
علاج قصور الغدة الدرقية
يركز علاج الغدة على استخدام هرمون مشابه للهرمون الذي تفرزه الغدة بشكل طبيعي بشكل يومي. ويجب مراعاة النقاط التالية عند العلاج:
- يتم إجراء الاختبارات بشكل دوري حتى يتم ضبط الجرعة حسب احتياجات الحالة ويتم السيطرة على تباطؤ الغدة.
- لا يجوز التوقف عن استخدام العلاج دون استشارة الطبيب.
- ويستغرق العلاج المنتظم حوالي 6 أشهر حتى يعود المريض إلى حالته الطبيعية.
وفي ضوء أعراض قصور الغدة الدرقية يجب معرفة أن الغدة الدرقية هي غدة تشبه الفراشة أو ربطة العنق لأنها تقع في الجزء الأمامي من الرقبة. درجة حرارة الجسم والوزن والعديد من الوظائف الحيوية الأخرى.