أول من صد عن دعوة النبي عليه الصلاة والسلام حينما صعد إلى الصفا هو عبدالله بن سلول(b)، في يومٍ من أيام الرسول صلى الله عليه وسلم، صعد إلى جبل الصفا ليدعو لله ويدعو أهل مكة للإسلام. ولكن أول من صد عن دعوته كان عبدالله بن سلول. وقد كان له قوة ونفوذ في مكة، ولكنه رفض دعوة الرسول وأصبح عدواً للإسلام. لكن الرسول صلى الله عليه وسلم لم ييأس، واستمر في نشر الإسلام حتى انتصر عليه الحق وانتشر في العالم. فلنتعلم من صبره وإيمانه الذي لم ينحل في مواجهة العدوان والمعارضة.
أول من صد عن دعوة النبي عليه الصلاة والسلام حينما صعد إلى الصفا هو عبدالله بن سلول(b)
عبدالله بن سلول كان من قادة الأوس وكان يتمتع بشعبية كبيرة بين أهل المدينة. وفي يوم من الأيام، صعد النبي عليه الصلاة والسلام إلى جبل الصفا ودعا الناس للإسلام ودعاهم ليجيبوا على دعوته ويؤمنوا بالله ورسوله.
وكان عبدالله بن سلول يريد أن يحظى بمزيد من الشعبية والنفوذ، فقال للنبي عليه الصلاة والسلام: “يا محمد، هل هذا ما جئت به؟ هل هذا ما أمرك به ربك؟” ولكن النبي عليه الصلاة والسلام أجاب بصبر ولطف ودعاه للإسلام.
ولكن عبدالله بن سلول رفض الدعوة وصعد إلى الجبل الآخر وقال للناس: “أنا أعتقد أنه لا يجوز لنا أن نتبع هذا الرجل، فلنتركه ونعود إلى أعمالنا.” ومع الأسف، لم يسمع كلام النبي ولم يصدقه، بل اختار الطريق الذي يؤدي إلى الضلالة.
وهكذا، كان عبدالله بن سلول أول من صد عن دعوة النبي عليه الصلاة والسلام. ولكن النبي عليه الصلاة والسلام استمر في دعوته للإسلام وقاد المسلمين إلى النصر والتمكين، والحمد لله على كل حال.
- الإجابة الصحيحة:
- أول من صد عن دعوة النبي عليه الصلاة والسلام حينما صعد إلى الصفا هو عبدالله بن سلول(b) (خطا.)