1
إجابة معتمدة

أُبيِّنُ رأيي شفهيا – مستخدمًا ألفاظا انطباعية في تصرفات كل من خالد وحمد أثناء مرحلة الدراسة الثانوية وأثرها في حياتهما المستقبلية.، عنوان المقال: “تأثير تصرفات الطلاب في المرحلة الثانوية على حياتهم المستقبلية”

خلال مرحلة الدراسة الثانوية، يمر الطلاب بمرحلة حرجة وحساسة في حياتهم، فهم يتعرضون للعديد من التحديات والتغييرات في حياتهم اليومية. ومن بين هذه التحديات، تصرفاتهم وأفعالهم التي تأثر عليهم فيما بعد.

في حياتي، قابلت اثنين من الأشخاص الذين تميزوا بتصرفاتهم الغير محببة في المدرسة الثانوية، وهما خالد وحمد. كان خالد يتميز بالتسلط والتنمر على زملائه، بينما كان حمد يتميز بالتكبر والاعتقاد بأنه الأفضل في الفصل.

لقد أثرت تصرفاتهما السلبية في حياتهم المستقبلية، فلم يحصلا على فرص كثيرة في الحياة العملية بسبب سمعتهما السيئة في المدرسة الثانوية. وتركوا تأثيرًا سلبيًا على زملائهم أيضًا، مما أدى إلى امتعاضهم وتبعدهم عنهم فيما بعد.

لذا، يجب على الطلاب الاهتمام بتصرفاتهم وأفعالهم في المدرسة الثانوية، والعمل على تحسين صورتهم الذاتية وسمعتهم العامة، حتى يتمكنوا من تحقيق النجاح والتفوق في حياتهم المستقبلية.

 أُبيِّنُ رأيي شفهيا – مستخدمًا ألفاظا انطباعية في تصرفات كل من خالد وحمد أثناء مرحلة الدراسة الثانوية وأثرها في حياتهما المستقبلية. 

أعتقد أن خالد وحمد كانا يتصرفان بطريقة غير مسؤولة خلال مرحلة الدراسة الثانوية. كانا يفضلان اللعب والترفيه عن الدراسة، وكانا يتجاهلان أهمية العمل الجاد والمثابرة. ترك هذا السلوك السلبي أثراً على حياتهما المستقبلية، حيث لم يكن لديهما القدرة على الازدهار في الجامعة أو في العمل. كانا يحتاجان إلى تغيير سلوكهما والتركيز على تحقيق أهدافهما الحياتية لتحسين مستقبلهما.

  • الإجابة الصحيحة:
    • أُبيِّنُ رأيي شفهيا – مستخدمًا ألفاظا انطباعية في تصرفات كل من خالد وحمد أثناء مرحلة الدراسة الثانوية وأثرها في حياتهما المستقبلية. (ربما كان حمد مسرفاً في إنفاق مصروفه متكلفاً في مأكله ومظهره، مما سبب ضياع الكثير من ماله وعدم الانتفاع به في المستقبل، بينما كان خالد معتدلاً في الإنفاق حريصاً على بعض الإدخار من مصروفه، مما كان سبباً في تعوده على سلوكه وفي انتفاعه بما إدخره في المستقبل.).