إذا قام الحاج يوم العاشر من ذي الحجة برمي جمرة العقبة والحلق أو التقصير أحل له كل ما حرم عليه عدا النساء.، يوم العاشر من ذي الحجة هو يوم عظيم للحجاج، ففي هذا اليوم يقوم الحاج برمي جمرة العقبة والحلق أو التقصير، وهذا الأمر يحظى بأهمية كبيرة لدى المسلمين.
ومن المعروف أن الحج يشتمل على العديد من الشعائر والطقوس الدينية، ولكن يوم العاشر من ذي الحجة يعتبر من أهم الأيام في الحج، حيث يحصل الحاج على الغفران والتحرير من الخطايا.
وإذا قام الحاج يوم العاشر من ذي الحجة برمي جمرة العقبة والحلق أو التقصير، فإنه يحل له كل ما حرم عليه عدا النساء، وهذا يعد من الأمور الهامة التي يجب على الحاج أن يعرفها قبل القيام بالحج.
وبالتالي، يجب على الحاج الالتزام بالتعليمات والإرشادات المقدمة له من قبل الجهات المختصة، والالتزام بالشروط والضوابط الخاصة بالحج، حتى يتمكن من تحقيق الغفران والتحرير من الخطايا.
إذا قام الحاج يوم العاشر من ذي الحجة برمي جمرة العقبة والحلق أو التقصير أحل له كل ما حرم عليه عدا النساء.
يعتبر رمي جمرة العقبة والحلق أو التقصير من الشعائر الهامة التي يقوم بها الحاج يوم العاشر من ذي الحجة. ويعتبر هذا الفعل من الأعمال الواجبة التي يجب على الحاج تأدية. ويعتقد أن من قام بهذا الفعل فإنه يحل له كل ما حرم عليه من المناسك والطاعات والأعمال، باستثناء النساء. ويأتي هذا الفعل لتعبير الحاج عن انتمائه الكامل للإسلام والتضحية بما يحب في سبيل الله، ويعبر عن الإخلاص والتقوى في العبادة.
- الإجابة الصحيحة:
- إذا قام الحاج يوم العاشر من ذي الحجة برمي جمرة العقبة والحلق أو التقصير أحل له كل ما حرم عليه عدا النساء. (صواب)