أدى التغيير في نظام التعليم إلى اختلاف وجهات النظر حول قوة النظام؛ وكانت الطريقة الوحيدة لمعرفة قوة النظام هي إجراء استبيان حول ضعف التحصيل الأكاديمي وتدوين الملاحظات حول مستقبل الطلاب وكل شيء سيأتي. رغبات وأحلام.
استبيان عن ضعف التحصيل الدراسي:
حاول عرض معلومات كاملة عن استبيان حول ضعف التحصيل الدراسي لعدة أسباب:
- إنها مشكلة في التحصيل الدراسي.
- -غياب دور المعلم في تعليم الطالب.
- اتجاهات الطلاب والمعلمين نحو الدروس الخصوصية.
- عدم الذهاب إلى المدرسة بانتظام.
- الاعتماد على الحفظ.
- لا تعتمد على الذكاء والقدرة على الفهم.
- الاعتماد على الأنظمة التقليدية.
- فشل المدرسة في تقديم الأنشطة الحيوية التي من شأنها جذب الطلاب.
- – وجود خلل في العلاقة بين الطالب ومعلمه مما أدى إلى حدوث الفجوة الاجتماعية.
- إن انعدام الضمير لدى بعض المعلمين وتفضيلهم للدروس الخصوصية خلق فراغاً.
- لا يتم تقدير المعلمين بقدر ما يستحقون.
- – ضعف الكتاب المدرسي ولجوء الطلاب إلى الكتب الخارجية.
- عدم وجود دور للمدرسة في التعليم قبل التعليم.
- انخفاض المستوى الأخلاقي للطلاب.
- المستوى الأكاديمي ضعيف.
إقرأ أيضاً:
أسئلة الاستطلاع المقدمة للطالب:
ما هي الأسئلة المتعلقة بضعف التحصيل الدراسي المقدمة للطلاب في الاستطلاع:
- الصعوبات التي واجهتها خلال مرحلة التعلم.
- طرق الفهم التي ساعدته.
- هل يقوم المعلم بواجبه أم لا؟
- هل هناك رقابة على المعلمين الذين لا يقومون بعملهم بشكل جيد؟
- وكذلك القدرة على استيعاب النظام الجديد.
- سبب كرهه للمدرسة ومعلمه في المدرسة.
- وهناك أيضًا أسباب تجعله يفضل الدروس الخصوصية بدلًا من الذهاب إلى المدرسة.
- أسباب الغياب الدوري عن المدرسة.
- وما المقترحات التي يقدمها لحل مشكلة التعليم التقليدي؟
- أسباب تفضيله للكتب الخارجية بدلاً من الكتب المدرسية.
- أسباب رفض التعليم
- وكذلك قدرة المعلم على التعامل مع التكنولوجيا الحديثة.
- أسباب عدم فهم النظام الجديد بشكل جيد.
- يحاول سد الفجوة بينه وبين المعلم والمعلم.
وفي النهاية فإن معرفة الأسباب هي الحل، لأن إجراء مسح حول تدني التحصيل الدراسي وتحديد المشكلة نفسها وإيجاد طرق لحلها سيساعد السلطات على معالجة المشاكل بطريقة صحية ومعالجتها في الوقت المناسب. وتحسين نظام التعليم بأكمله.
وبما أن الأفكار ووجهات النظر الأخرى هي أساس التقدم، فإن الدول المتقدمة تقوم على مساعدة أبنائها، وطلبة اليوم هم عمل الغد، لذا فإن إعداد الطفل نفسياً يجب أن يكون في غاية الأهمية.