اطلب من أحد كبار السن في عائلتك أن يحكي لك ذكريات شبابه وطفولته.. دون ما سمعت بأسلوبك الأدبي الجميل في كراستك، ثم قدمه المعلمك. (منزلي)، عندما سألت جدتي عن ذكريات شبابها وطفولتها، كانت عيناها تتلألأ بالحنين والذكريات الجميلة. تحدثت لي عن المدرسة التي كانت تذهب إليها وعن الأصدقاء الذين كانوا يلعبون معها في الحديقة. كما تذكرت الأوقات التي قضتها مع عائلتها في الريف، حيث كانت تجمع الحصاد وتستمتع بالأنشطة الخارجية. أثناء الاستماع إلى قصصها، أدركت أن الحياة كانت أبسط وأكثر براءة في ذلك الوقت. كان هذا نوعًا من الإلهام لي للاستمتاع باللحظات البسيطة في حياتي.
اطلب من أحد كبار السن في عائلتك أن يحكي لك ذكريات شبابه وطفولته.. دون ما سمعت بأسلوبك الأدبي الجميل في كراستك، ثم قدمه المعلمك. (منزلي) ؟
في يوم من الأيام، قررت أن أسأل جدي عن طفولته وشبابه. كان جدي دائمًا يحكي لنا قصصًا عن حياته، ولكني لم أستطع أن أتذكرها بشكل جيد. لذلك، طلبت منه أن يحكي لي قصصًا جديدة.
بدأ جدي في الحديث عن طفولته في قرية صغيرة في الريف. كان يعيش مع عائلته في بيت صغير، وكان يلعب مع أصدقائه في الحقول والغابات. كان جدي يحكي بشغف عن مغامراته ومواقفه الطريفة.
ثم بدأ جدي يحدثني عن شبابه، حيث كان يعمل في مصنع للنسيج. كانت حياته مليئة بالعمل الشاق والتحديات، ولكنه كان دائمًا متفائلاً ومبتهجًا. كانت قصصه مثيرة وممتعة، وكنت أستمع إليه بإعجاب.
بعد أن انتهى جدي من حكاياته، شكرته على قصصه الرائعة وتعهدت بأن أحتفظ بها في ذاكرتي. قدمت الكراسة التي كتبت فيها القصص إلى معلمي، وأعطيتها كعمل مدرسي. كان الجميع متحمسًا لقراءة القصص، وأعتقد أنهم سيستمتعون بها بنفس الطريقة التي استمتعت بها أنا.
- الإجابة الصحيحة:
- اطلب من أحد كبار السن في عائلتك أن يحكي لك ذكريات شبابه وطفولته.. دون ما سمعت بأسلوبك الأدبي الجميل في كراستك، ثم قدمه المعلمك. (منزلي) ().