الحكمة من مشروعية زكاة الفطر أنها طهرة للصائم من اللغو والرفث وطعمة للمساكين صواب خطأ، تعتبر زكاة الفطر من الشعائر الدينية التي يتوجب على المسلمين إخراجها في نهاية شهر رمضان المبارك. ويتجلى الحكمة من مشروعية زكاة الفطر في عدة جوانب، فهي تطهر الصائم من اللغو والرفث، وتعينه على الاحتفال بعيد الفطر بإحساس بالراحة والتمتع، وتمنح المساكين فرصة للاحتفال بعيد الفطر بكرامة واحترام. وبالتالي، فإن صواب مشروعية زكاة الفطر هو أمر لا يقبل الشك، وهي من السنن المستحبة والواجبة على جميع المسلمين.
الحكمة من مشروعية زكاة الفطر أنها طهرة للصائم من اللغو والرفث وطعمة للمساكين صواب خطأ
تعد زكاة الفطر من العادات الإسلامية المهمة التي أمر بها النبي محمد صلى الله عليه وسلم، وذلك لأنها تحمل العديد من الفوائد والحكم المهمة. من أهم الحكم التي تعود على الصائم بالنفع هي أن الزكاة تطهره من اللغو والرفث، وتجعله يشعر بالانتعاش والراحة النفسية والروحية.
وبالإضافة إلى ذلك، فإن زكاة الفطر تمنح المساكين الفرصة للاستفادة من العيد وتجعلهم يشعرون بالسعادة والراحة، حيث يتم توزيع الزكاة على الفقراء والمحتاجين والمساكين لتمكينهم من إعداد وجبات العيد اللذيذة والمتنوعة.
وبالإضافة إلى ذلك، فإن زكاة الفطر تساعد على تقوية روابط المجتمع وتعزيز الأخوة والمحبة بين أفراد المجتمع، حيث يتم توزيع الزكاة بين أفراد المجتمع المختلفين ويتم تقاسم الفرحة والسعادة في العيد.
وبشكل عام، فإن زكاة الفطر تعد من الطقوس الدينية المهمة في الإسلام، وتحمل العديد من الفوائد والحكم المهمة للصائمين والمساكين والمجتمع بشكل عام، ومن الضروري الالتزام بها كل عام لتحقيق هذه الفوائد والحكم المهمة.
- الإجابة الصحيحة:
- الحكمة من مشروعية زكاة الفطر أنها طهرة للصائم من اللغو والرفث وطعمة للمساكين صواب خطأ (صواب .).