1
إجابة معتمدة

الذكر ( اللهم اجعلني من التوابين واجعلني اللهم من المتطهرين) يقال :، الذكر المذكور “اللهم اجعلني من التوابين واجعلني اللهم من المتطهرين” هو من الأذكار المهمة التي يجب على المسلمين ترديدها باستمرار. فهو يعبر عن توجه الإنسان إلى الله تعالى بطلب المغفرة والتطهر من الذنوب والخطايا. ويعتبر هذا الذكر من أسباب الاستقامة والتقوى في حياة المسلم، ويساعده على الاقتراب من ربه وتحقيق السلام الداخلي والنفسي. لذا يجب على كل مسلم أن يحافظ على هذا الذكر ويترديده باستمرار في حياته اليومية.

الذكر ( اللهم اجعلني من التوابين واجعلني اللهم من المتطهرين) يقال : 

الذكر هو عبادة من أعظم العبادات في الإسلام، حيث يذكر المؤمن اسم الله تعالى وصفاته العظيمة، ويتعبد بها ويبتعد عن المعاصي والذنوب.

ومن أهم الأذكار التي يجب على المؤمن ترديدها في حياته اليومية، هي الدعاء لله تعالى بالتوبة، والتطهير من الذنوب والخطايا، وهو ما يعبر عنه الإمام الحسين في قوله: “أدعو الله أن يجعلني من التوابين وأن يجعلني من المتطهرين”.

هذا الدعاء يعبر عن إقبال المؤمن على الله تعالى، وتوبته الصادقة، وتطهيره من الخطايا والذنوب، وهي عبادة تزيد من قرب المؤمن إلى الله تعالى، وتجعله محبوباً لدى الله، ويجعل الله له من السعادة والفلاح في الدنيا والآخرة.

ويجب على المؤمن أن يترديد هذا الدعاء بإخلاص وصدق، وأن يعمل على تحقيقه في حياته اليومية، وأن يعتمد على الله تعالى في كل أمر، وأن يجعل الله هو المنشور له في الدنيا والآخرة.

وفي النهاية، فإن الذكر هو عبادة أساسية في الإسلام، ويجب على المؤمن أن يترديدها بإخلاص وصدق، وأن يعمل على تحقيقها في حياته اليومية، وأن يعتمد على الله تعالى في كل أمر، وأن يجعل الله هو المنشور له في الدنيا والآخرة.

  • الإجابة الصحيحة:
    • الذكر ( اللهم اجعلني من التوابين واجعلني اللهم من المتطهرين) يقال : (بعد الوضوء.).