الزويهري وش يرجع، الزويهري هو عالم دين وفقيه مسلم، يُعرف بأنه من أشهر الكتابة في فروع الفقه، حيث قام بجمع المصادر والآثار الخاصة بالإسلام وتنقيحها وتحليلها. ولد الزويهري في نابلس عام 512 هـ/1118 م، وعاش بعد ذلك في دمشق حتى انتقل إلى مصر ليُدرِّس في جامعة الأزهر. تضمن عمله الأشهر “الكتاب المسمى: تجريد الفقه” حيث قام بجمع الأحكام الفقهية من الكتب والأحاديث، وعرضها بتفصيل لطلاب العلم والباحثين. يُذكر أنَّ إسهامات الزويهري في المجال الديني قد أثَّرت كثيرًا في المجتمع المسلم، ولا تزال تستخدم حتى يومنا هذا.

الزويهري وش يرجع

قبيلة الزويهري هي إحدى القبائل العربية المنتشرة في جميع أنحاء العالم، وتاريخها يعود إلى فترة بعيدة من التاريخ. تشتهر قبيلة الزويهري بأصالتها وكرم أخلاق أفرادها، كما أن لديها نسب عريقة تحظى باحترام وتقدير شديدين من مختلف الشعوب.

نسب قبيلة الزويهري

تعود نسب قبيلة الزويهري إلى سلالة قحطان، وهي سلالة عربية شهيرة تشتهر بكرم أخلاقها وأصالتها. كما تنحدر قبيلة الزويهري من آل حذيفة، الذين هم أيضًا جزء من سلالة قحطان.

أماكن استقرار قبيلة الزويهري

تتواجد قبيلة الزويهري في عدة دول حول العالم، بما في ذلك المملكة العربية السعودية والإمارات العربية المتحدة والأردن وفلسطين ولبنان ومصر وغيرها. كما يوجد أيضًا أفراد من قبيلة الزويهري في دول أخرى كالولايات المتحدة وكندا وأستراليا وبريطانيا.

مساعد هليل الزويهري

من بين أبرز شخصيات قبيلة الزويهري هو مساعد هليل الزويهري، الذي يشتهر بقصائده الجميلة وأنشطته الإعلامية. وقد تحقق مساعد هليل الزويهري نجاحًا كبيرًا في عالم الإعلام، حيث يقدم برامج تلفزيونية ناجحة ويرأس شبكة إذاعية متميزة.

  • ولد مساعد هليل الزويهري في مدينة الطائف بالمملكة العربية السعودية.
  • شغفه بالشعر بدأ في سن صغيرة، وكان يحفظ قصائد الشعراء ويقوم بتلحينها.
  • انضم إلى شبكة قنوات MBC كإعلامي، وقدم عدة برامج ناجحة منها “خليجية” و”صدى الملاعب”.
  • أسس مساعد هليل الزويهري شبكة الشارقة للإذاعة والتلفزيون في دولة الإمارات العربية المتحدة، وهي إحدى أبرز شبكات الإعلام في المنطقة.

الزويهري وش يرجع، باختصار، الزويهري كان عالمًا مسلمًا في القرن التاسع الميلادي، والذي يعد أحد أبرز علماء الحديث والفقه في تاريخ المسلمين. كما ألَّف العديد من المؤلفات، من بينها “الكتاب المروي” و “الأصول”. وتظُل إسهاماته العظيمة في حفظ ونشر العلوم الإسلامية حتى يومنا هذا.