الشك في نية القضاء يختلف معه كثير من المسلمين لأن بعض الناس يريدون الجمع بين نيتين عند الصوم لكنهم لا يعرفون صحة ذلك أو جوازه.

شك في نية اللحاق بالصيام

الشك في نية الصيام الفائت هو المراد من قرار صيام من يتردد في الفطر ، ويرى الحنفية والشافعية والحنابلة أن الجميع يحجم عن نية كسر النية. الصوم لا يبطله إلا إذا تأكد من كسره ، فالمبرر بقاء النية صحيحة حتى يقرر كسرها فعلاً. .

قرار تغيير نية صيام التطوع إلى الصوم

وقد أجمع العلماء على أنه لا يجوز للصائم اختيارياً أن يغير نية صيامه المنتظم إلى نية الصوم الإجباري ، لأن الصوم الإجباري يقتضي توضيح النية في الليلة السابقة ، وفق ما جاء في الآتي: الحديث التالي:

وتحت سلطة حفصة أم المؤمنين رضي الله عنها قالت: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: إذا كنت لا ترغب في الصيام قبل شروق الشمس ، فلا داعي للصيام.

رواه حفصة بنت عمر ورواه الألباني. المصدر: صحيح أبي داود.

والسبب في ذلك أن تغيير النية بعد إتمام الخدمة لا يؤثر عليها ، فمن نوى صيام صوم نافل بالليل ثم صيام الواجب في الصباح بعد مرور جزء من النهار ، وهنا لا يجوز لأنه صام جزءاً من صوم التطوع الواجب ، ولا يصح ذلك لأن الفعل عمد وليس بواجب. أن يغير الصوم من مطلق إلى معين ، والعمل يحسب بنية.

عن عمر بن الخطاب رضي الله عنه قال: مْرِئٍ مْرِئٍ م كَ كَ كَ إ إ إ إ إ إ ا ا ا كَ كَ كَ ِدُنْيَ ِدُنْيَ مْرَأَة إِرَ إِ رَ إِ رَ إِ رَ إِ رَ إِ رَ إِ رَ إِ رَ إِ رَ إِ رَ إِ إِرَ إِرَ إِرَ إِرَ إِرَ إِرَ إِرَ إِرَ إِرَ إِينْيَ. إ إ إ إ إ إ إ إ إ إ إ إ إ

رواه عمر بن الخطاب ورواه البخاري. المصدر: صحيح البخاري.

.

حُكم الجمع بين النية بين صيام الاستحقاق وصيام التطوع

رأي جمهور العلماء أنه يجوز للمسلم الجمع بين عبادتين بنية واحدة بشرط تداخلهما ، أي أن إحداهما مقصودة في ذاتها والثانية بغير قصد.

هذا لأن كل عبادة مستقلة عن الأخرى. الجمع بين القضاء وصيام التطوع جائز ، كقضاء يوم من شهر رمضان. إنه ليس من رمضان.

.

أقرض

المسلم يقضي ما أفطره من أيام شهر رمضان في الفترة التي يجوز فيها صيام التطوع ، لأنه في أي وقت يباح فيه صيام التطوع جاز قضاء الصوم.

  • وذهب الشافعيون والمالكيون إلى أنه لا يجوز صيام يوم القيامة وقت صيام النذر ، لأن تلك الأيام تحدد بنيّة النذر.
  • ويرى الحنفية والحنابلة صحة قضاء النذر ، ويرى الحنفية وجوب قضاء النذر.

توجد مذاهب شريعة كثيرة في الإسلام فيما يتعلق بحكم قضاء رمضان ، وتفسير هذه المسألة واضح على النحو التالي:

أدرك الفريق الأول من مستمعي المالكي والشافعي والحنبلي بطلان القضاء في رمضان الحالي لأن النية كانت خاصة بصوم رمضان الحالي.

الفريق الثاني اختلف مع الحنفية جمهور العلماء ، واعتقدوا أنه يصح قضاء رمضان الحالي إلا أن الصوم جزء من رمضان الحالي وليس من الصوم لأن الوقت محدد شرعاً. في شهر رمضان الحالي ولا داعي لذكر النية.

الشك في نية القضاء عامة لا يفسد الصيام إلا إذا قرر تغيير نية القضاء أو صيام التطوع إلى صوم واجب والعكس.

المراجع

https://binbaz.org.sa/