والمراد بالدرجات في قوله صلى الله عليه وسلم ، وبه يرفع الرتب ، هو ما وعد به رسول الله صلى الله عليه وسلم جميع عباد الدنيا في الدنيا. ثم بعد ذلك سنتحدث في هذا الموضوع بذكر معاني مختلفة.

والمراد بالدرجات في قوله صلى الله عليه وسلم وبه يرفع الرتب:

وقد ورد في الحديث الكريم الذي رواه أبو هريرة رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم قال في حديث مشرَّف: “ألا أدونكم إلى ما يمحو الله به الذنوب”. ويحيي ويزيد الرتب بهذا. ؟ فقالوا: نعم يا رسول الله ، قال: أحسني الوضوء عند الشدائد ، واتجهي إلى المساجد ، وانتظري الصلاة بعد الصلاة ، فهذا واجبك ، اغسلها في الوضوء. وقوله: “في حالة الشدائد”: أن الإنسان قد يقع في حالة ألم شديد أو نزلة برد شديدة تمنعه ​​من الوضوء على الوجه الصحيح.

شرح الحديث: لن أقول لك ما يمحو الله الذنوب

وصادفوا حديث النبي صلى الله عليه وسلم في قوله: (أفلا أهديك إلى ما يمحو الله به المعاصي ويرفع الرتب؟ فقالوا: نعم يا رسول الله ، فقال: في الشدّة توضأ جيداً ، وسير خطوات كثيرة إلى المساجد ، وانتظر الصلاة بعد الصلاة ، فهذا واجبك. حديث أن رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول لجميع أصحابه ، والكلام إلى جميع أصحابه: “أفلا أدلكم إلى ما يمحو الله به المعاصي ويزيد الرتب؟” يعني ، هل تود أن أطلعك على فعل وأخبرك أنك لو فعلت هذا ، فإن الله تعالى سيغفر لك ذنوبك وذنوبك ويرفعك إلى أعلى مراتب الدنيا والآخرة؟ ثم قال: (وخذوا خطوات كثيرة إلى المساجد) أي كثرة الذهاب إلى المساجد والذهاب للصلاة جماعة. التي لها أجر المجاهد في سبيل الله والله أعلم.

وقد تحدث هذا الحديث عن كثير من الأحكام والأوسمة التي تزيد من مكانة المسلم في الآخرة. عندما يخفون ذنوب العبد نوضح لك أهم الأعمال التي تؤدي إلى ذلك ، والتردد المستمر ، والوضوء بكمال يغفر ذنوب العبد ، ووجوب الصلاة في الجماعة ، وكثرة الذهاب إلى المساجد ، وبالتالي يفضل الذهاب إليها. المسجد بعيدًا عن المسجد القريب ليأخذ الأجر والأجر الأكبر ، وكفارة الذنوب والدرجات هنا في كلمته ، عليه الصلاة والسلام ، في مراتب في قوله صلى الله عليه وسلم. وإعطائه السلام ، وبه يرفع المراتب هي الحسنات ، وعلو المكانة في الجنة.

وهنا في نهاية المقال تعرفنا على المقصود بقوله صلى الله عليه وسلم وتزداد الرتب معه وكل ما يصاحبه خطوات نتمنى أن تفيد. من عندك