أعلنت وزارة الموارد البشرية والتنمية الاجتماعية السعودية عبر حسابها الرسمي على منصة “X” كافة التفاصيل المتعلقة بقيمة الأجر الإضافي الذي سيتم دفعه عن ساعات العمل الإضافية وذكرت أنه يجب على صاحب العمل دفع أجر الموظف . أجر إضافي عن ساعات العمل الإضافية يعادل مكافأة أجر الساعة بنسبة 50% من الأجر الأساسي.
تفاصيل أجر ساعات العمل الإضافية في المملكة
وأكدت وزارة الموارد البشرية والتنمية الاجتماعية عبر حسابها الخاص على منصة “X” أنه في حال توافق عملية التشغيل في المنشأة مع معيار ساعات العمل الأسبوعية، فإن الساعات التي تتجاوز الساعات المحددة لهذا المعيار تعتبر ساعات عمل إضافية. وجميع ساعات العمل وساعات العمل الإضافية في أيام العطل.
لا يجوز أن تتجاوز ساعات العمل الإضافية 720 ساعة خلال العام، ويجوز للعامل الموافقة على زيادة ساعات العمل الإضافية بما يتجاوز تلك المحددة وفقاً للمادة الثانية والعشرين من النظام.
وتتمثل أهداف وزارة الموارد البشرية والتنمية الاجتماعية في هذا الصدد فيما يلي:
- إعداد السياسة العامة بشأن القضايا الاجتماعية والعمالية في المملكة العربية السعودية وفق إطار مستوحى من القيم والمبادئ والنظم المتبعة في المملكة.
- والغرض الرئيسي منه هو تخطيط وتنفيذ المشاريع.
- المساعدة في توجيه التنمية الاجتماعية بشكل متوازن في المملكة العربية السعودية، بما يؤدي إلى زيادة وعي المواطنين وتحسين مستويات معيشتهم وتوفير مقومات الحياة الكريمة لهم بما يؤهلهم للحماية. وتعزيز القيم الروحية والأخلاقية لبناء مجتمع متكامل ومتطور.
تتمثل قيم وزارة الموارد البشرية والتنمية الاجتماعية فيما يلي:
- تطوير سوق عمل متناغم.
- دعم إنتاجية القوى العاملة وأدائها.
- توفير الفوائد والعدالة الاجتماعية لجميع الناس في البلاد.
- لتوفير تجربة العملاء الأمثل والصورة الذهنية.
- زيادة القدرة الشرائية للقوى العاملة في القطاع العام.
- تنمية التعاون الدولي والتواصل.
- تعزيز خدمات الرعاية المتكاملة والحماية الاجتماعية الفعالة.
- لقد تم تطوير وتنفيذ إصلاحات سوق العمل بشكل جيد.
- زيادة مستوى الالتزام في سوق العمل.
- تكثيف وتعزيز مشاركة القوى العاملة وشموليتها.
- تعزيز الثقة بالنفس لدى الأسرة والأفراد.
- توفير خدمات التنمية الاجتماعية الدائمة.
- زيادة كفاءة الإنفاق وزيادة الإيرادات.
- تعزيز التحول الرقمي.
- تحسين تجربة الموظفين وإعطاء أهمية لرضا العملاء.
- إرساء التحول الاستراتيجي والانتقال إلى الدور التنظيمي والإشرافي.