1
إجابة معتمدة

الْبَيِّعَانِ بِالْخِيَارِ مَا لَمْ يَتَفَرَّقَا، فَإِنْ صَدَقَا وَبَيَّنَا بُورِكَ لَهُمَا فِى … …، يتحدث المقال عن العنوان “البيعان بالخيار ما لم يتفرقا”، الذي يعبر عن أهمية الاتفاق والتوافق بين الطرفين في عملية البيع والشراء، وضرورة تفادي الخلافات والنزاعات التي قد تحدث فيما بعد. ويشير المقال إلى أنه في حال صدق الطرفان وتوضيحهما لجميع تفاصيل الصفقة، يترتب على ذلك البركة والنجاح في العملية التجارية. ويجدر بالجميع التأكد من توافر الشروط القانونية والمالية اللازمة قبل الشروع في أي عملية بيع أو شراء.

الْبَيِّعَانِ بِالْخِيَارِ مَا لَمْ يَتَفَرَّقَا، فَإِنْ صَدَقَا وَبَيَّنَا بُورِكَ لَهُمَا فِى … …

البيعان بالخيار هو نوع من البيع الذي يتفق فيه البائع والمشتري على سعر السلعة، ولكن يتم تأجيل تحديد تاريخ التسليم. وهذا النوع من البيع يعتبر مشروع شرعاً، ويتمتع بالعديد من المزايا، منها عدم الحاجة للتأجيل في حالة عدم توفر السلعة في الوقت المحدد، وكذلك يسمح للطرفين بتحديد السعر بشكل أفضل.

ويجب أن يتفق البائع والمشتري على بعض الشروط، مثل السعر والكمية والجودة، وكذلك يجب أن يكون هناك اتفاق على شروط الدفع وتسليم البضائع. وعندما يتفق الطرفان على كل هذه الشروط، فإن البيع يكون ملزماً وصحيحاً شرعاً.

وفي حالة تمت المعاملة بصدق ووضوح، فإن الله يبارك للبائع والمشتري في ما بينهما، ويجعلها معاملة ناجحة ومربحة للجانبين. ويجب على الطرفين الامتناع عن الغش والتزوير والخداع في تعاملاتهم التجارية، والالتزام بالشرائع الإسلامية في جميع مراحل المعاملة.

  • الإجابة الصحيحة:
    • الْبَيِّعَانِ بِالْخِيَارِ مَا لَمْ يَتَفَرَّقَا، فَإِنْ صَدَقَا وَبَيَّنَا بُورِكَ لَهُمَا فِى … … ()