تجربتي الشخصية كانت مؤلمة بعض الشيء فهو مرض يؤثر على الأعصاب ويسمى أيضا شلل الوجه أو أبو الوجيه. يعاني المريض في هذا المرض من فقدان السيطرة على جانب واحد من الوجه والسبب الرئيسي هو التهاب القناة العظمية التي يمر من خلالها العصب السابع. وهذا يمنع أوامر الدماغ من الوصول إلى الوجه.

تجربتي الشخصية مع أبو الوجه

في البداية بدأت أشعر بشيء غريب، لم أتمكن من إغلاق عيني اليسرى وأواجه صعوبة في المضغ وصعوبة في شطف فمي. وبعد ذلك، لم أعد قادرًا على التحكم بشكل كامل في الجانب الأيسر من وجهي.

بدأت أشك قليلاً في أنه شيء يسمى شلل الوجه. لقد أجريت الكثير من الأبحاث عبر الإنترنت ووجدت أن هذه الأعراض تنطبق عليّ في الغالب، لكنني لم أكن متأكدًا تمامًا.

وبمرور الوقت، وجدت صعوبة متزايدة في التحكم بشفتي على الجانب الأيسر من وجهي ولم أعد قادرًا على تناول الطعام أو الابتسام أو التحدث بشكل طبيعي.

كما يوجد ألم شديد خلف الأذن مباشرة في الجانب الأيسر من الوجه. وبعد ذلك توجهت مباشرة إلى الطبيب وشرحت له الأعراض التي كنت أعاني منها. أكد الطبيب أنني مصاب بمرض في الوجه ووصف لي العديد من الأدوية.

بدأت في الالتزام بمواعيد العلاج الموصوفة لي، ولكن كانت هناك مشكلة في العلاج. وصف لي الطبيب نوعاً من أدوية الكورتيزون سبب لي قرحة في المعدة وفرط حموضة وغثيان. ولهذا السبب يجب على الجميع قراءة النشرة الداخلية لجميع الأدوية قبل تناولها.

إقرأ أيضاً:

مزيد من التجارب مع مرض أبو الوجه

تقول امرأة إنها استيقظت في الصباح وأدركت أنها لا تستطيع تحريك الجانب الأيمن من وجهها أو الابتسام، لكنها اعتقدت في البداية أنه التواء بسيط يزول مع الحركة.

لكن بعد ذلك استمر الوضع، وشعرت المرأة أن الأمر أصبح أكثر صعوبة، ولم تعد قادرة على إغلاق عينيها أو تناول الطعام، وفقدت السيطرة تماما على الجانب الأيمن من وجهها.

وبحثت المرأة عن هذه الأعراض في محرك البحث جوجل فوجدت أن هذه الأعراض كانت بسبب مرض يسمى شلل الوجه أو التهاب العصب السابع. وبعد قراءة هذه المعلومة زاد خوف المرأة وقررت الذهاب إلى الطبيب على الفور.

فأخبرته المرأة أنها لا تستطيع تحريك الجانب الأيمن من وجهها فسألها إذا كانت تشعر بألم تحت أذنها فأجابته: نعم شعرت بألم شديد في تلك المنطقة. أخبرها الطبيب أنها تعاني من التهاب العصب السابع وأن هذا الالتهاب يتواصل مباشرة مع النبضات العصبية القادمة من الدماغ وعضلات الوجه.

وصف لها الطبيب أدوية مضادة للالتهابات وقطرات للعين، ونصحها بأخذ إجازة من العمل لمدة أسبوع. وقالت المرأة إنها شفيت بنسبة 80% بعد أسبوع ولم تظهر عليها سوى بعض الأعراض البسيطة التي اختفت بعد فترة قصيرة.

وقالت امرأة أخرى إنها شعرت بأنها تعاني من بعض الأعراض منها:

  • صعوبة بالغة في نطق الكلمات.

  • سيلان اللعاب.

  • عيون جافة.

  • فم جاف.

  • الصداع، وخاصة في النصف المصاب.

  • تهيج العين في النصف المصاب.

  • تشنج غير طبيعي في عضلات الوجه، وخاصة النصف المصاب.

  • الشعور بطعم غريب في فمك.

ذهبت إلى الطبيب وبعد أن شرح لي الأعراض أخبرني عن مرض أبو وج وأنني أعاني منه. لقد وصف لي بعض الأدوية وبعد أن بدأت بتناولها، بدأت أتحكم بشكل طبيعي في فمي عندما يتعلق الأمر بالأكل والشرب.

تخلصت من الصداع وتهيج العين وتشنجات عضلات الوجه، وهي من أولى علامات الشفاء من المرض. وفي النهاية بدأت أتكلم بشكل طبيعي دون تأتأة، واختفى الألم خلف أذني وفي وجهي.

إقرأ أيضاً:

تجربتي مع العصب السابع

رجل يشارك تجربته مع إصابة العصب السابع. في البداية شعر بألم شديد في وجهه ثم في عينيه، لكنه لم يبالي وظن أنه مجرد تعب وإرهاق من العمل.

وبعد ساعات نظر الرجل إلى وجهه في المرآة فلاحظ تغيرا كبيرا مع وجود ورم وشلل في عينه وفمه. ذهب على الفور إلى المستشفى لفحص وجهه.

وأخبره الطبيب أنه يعاني من مرض أبو الوجا، وأن المرض لا يزال في مراحله الأولى. ووصف له بعض الأدوية ونصحه بالخضوع للعلاج الطبيعي حتى يتعافى سريعاً من المرض.

ويدعي الرجل أنه تخلص تماماً من المرض وأعراضه المزعجة بعد أربعة أسابيع، ونصيحته للجميع عدم تجاهل أي أعراض تظهر وطلب المشورة الطبية فوراً.

إقرأ أيضاً:

أسباب مرض أبو وج

Angesichts der Diskussion über meine persönlichen Erfahrungen mit Abu-Wajh gibt es einige Faktoren, die eine Hauptursache für die Ansteckung mit der Abu-Wajh-Krankheit sein könnten, und einige Infektionen könnten eine unbekannte Ursache haben, aber wir müssen die Ursachen der Infektion kennen vermeide حضرتك:

  • الضغط على عصب عضلات الوجه.

  • التاريخ العائلي: قد يكون سبب الإصابة وراثياً.

  • الالتهابات البكتيرية مثل مرض لايم أو حمى التيفوئيد.

  • تشمل الاضطرابات العصبية التي يمكن أن تسبب مرض أبو الوجا متلازمة غيلان باريه، والتصلب المتعدد، وداء عديد السكاريد العصبي.

  • السكتة الدماغية وأورام الأعصاب.

  • تشمل الفيروسات المسببة لمرض أبو وج الأنفلونزا ونزلات البرد وداء كريات الدم البيضاء المعدية.

وفي الختام أنصحكم جميعاً بعدم تجاهل أعراض مرض أبو الوجاه بل التوجه فوراً إلى الطبيب أو المستشفى إذا شعرتم بالأعراض لأن علاج المرض في بدايته أسهل بكثير من علاجه في الحالات المتأخرة.