تجربتي في علاج قرح الرحم هي من التجارب التي ستفيد أي امرأة تعاني من أعراض قرحة الرحم ، حيث كانت التجربة كاملة بما في ذلك الأعراض والأسباب بالإضافة إلى التشخيص والعلاج. وشرح طرق العلاج المختلفة والحالات التالية.
تجربتي في علاج قرحة الرحم
تجربتي في علاج قرح الرحم تنبع من حقيقة أنني كنت أعاني من آلام شديدة في منطقة الرقبة ، وقد ظهر هذا الألم بعد ولادة طفلي الأول الذي منعني من عيش حياتي الطبيعية وبدأت في البحث عن طرق للمساعدة في ذلك. تقليل الأعراض التي تفاقمت بسبب استخدام الدش المهبلي. لم أستطع تحمل زيادة الألم ولاحظت العديد من الأعراض التي دفعتني للذهاب إلى الطبيب لإجراء الفحص والتشخيص ، وأخبرني الطبيب أنني مصابة بقرحة في الرحم وأن هناك حاجة إلى منظار داخلي لتحديد مدى التطور القرحة. بناءً على نتيجة المنظار ومعرفة مدى امتداد القرحة ؛ وصف لي الطبيب العلاج الذي يناسب حالتي ويتكون من تناول بعض الأدوية والأدوية كما نصحني ببعض الأمور التي من شأنها تسريع عملية الشفاء.أعراض قرح الرحم
كجزء من تجربتي في علاج قرح الرحم نشرح الأعراض التي تظهر في بعض الحالات عند الإصابة بالقرحة حيث أن هناك حالات أخرى لا تظهر عليها أي أعراض والأعراض التي تظهر في حالة قرح الرحم على مظهرها. على النحو التالي:- ألم في الرحم
- نزيف مهبلي غير طبيعي وغزير.
- عدم انتظام الدورة الشهرية.
- إفرازات مهبلية غير طبيعية.
- الإحساس بالألم والحرقان في منطقة الحوض وأسفل البطن وكذلك في منطقة المستقيم.
- زيادة التقلصات أثناء الدورة الشهرية؟
- كثرة التبول.
- ألم أثناء الجماع.
- نزيف بعد الجماع.
- الحيض المطول
- غاز
- إمساك.
- التهابات المثانة المتكررة.
- الشعور بإرهاق عام وحمى.
أسباب قرح الرحم
بالنظر إلى خبرتي في علاج قرح الرحم ، سنتعرف على مجموعة من الأسباب التي تؤدي إلى الإصابة بقرحة المعدة وهذه الأسباب هي:- التهاب الرحم نتيجة الإصابة ببعض أنواع البكتيريا مثل الكلاميديا والسيلان وغيرها من الأمراض المنقولة جنسياً.
- عدوى بكتيرية ، بما في ذلك عدوى المكورات العقدية من المجموعة ج.
- تحدث العدوى بالانتباذ البطاني الرحمي بعد الإجهاض أو الولادة ، وخاصة الولادة الطبيعية أو الولادة القيصرية ، ويزداد احتمال الإصابة بالعدوى إذا اشتمل الإجراء الطبي على إدخال عنق الرحم.
- المضاعفات الناتجة عن هبوط الرحم أو تسربه من فتحة المهبل نتيجة ضعف العضلات والشيخوخة مما يؤدي إلى تقرحات في الأجزاء المكشوفة وأورام الرحم.
- الإصابة بالسل التناسلي.
تشخيص تقرحات الرحم
هناك بعض الخطوات التي يتم على أساسها تشخيص قرحة الرحم وهذه الخطوات هي كما يلي:- قم بإجراء فحص روتيني للحوض مع اختبار Pap وستظهر الحالة بالفعل أثناء فحص الحوض حيث سيظهر عنق الرحم باللون الأحمر الفاتح أو الداكن اعتمادًا على شدة الحالة.
- استخدام التنظير المهبلي الذي يمكن إجراؤه في عيادة الطبيب حيث يسمح بإجراء فحص واضح ودقيق للرحم باستخدام إضاءة قوية وأداة مكبرة خاصة المنظار.
- مسحة عنق الرحم (أخذ عينة من عنق الرحم) لاختبار البكتيريا التي يمكن أن تسبب العدوى ، بما في ذلك المكورات البنية والكلاميديا.
- يمكن أخذ عينات من الأنسجة الصغيرة لاختبار الخلايا السرطانية.
طرق علاج قرح الرحم
هناك عدة طرق لعلاج قرح الرحم ، بعضها يعتمد على درجة الصلابة ، ومن الطرق الأخرى التي يلجأ إليها الأطباء في بعض الحالات ، ومن هذه الطرق ما يلي:- الكي لعلاج قرح الرحم: هي الطريقة المستخدمة لإزالة الخلايا الخارجية والسماح للخلايا الأخرى بالنمو ، إما من خلال الحرارة أو التبريد ، أو من خلال استخدام نترات الفضة.
- التخثر الكيميائي: يمكن استخدام هذه الطريقة للتخلص من تقرحات الرحم ويتم إجراؤها عن طريق تطبيق تيار كهربائي على المنطقة المصابة.
- إزالة قرحة الرحم بالليزر.
- استخدام ألفا إنترفيرون على شكل تحاميل.
- التخثر بالميكروويف لأنسجة الرحم المتقرحة.
طرق الوقاية من تقرحات الرحم
هناك عدد من الطرق التي يمكن اتباعها للوقاية من تقرحات الرحم وهذه الطرق هي كما يلي:- احرصي على عدم التعرض لأي نوع من أنواع العدوى المهبلية عن طريق التقاطها مبكرًا في حالة حدوثها أو إذا كان لديك أي أعراض غير طبيعية أو غريبة ، مثل: ظهور رائحة كريهة أو تغير في لون وقوام وشكل الإفرازات المهبلية مع الشعور بالألم في تلك المنطقة.
- أن يتم استخدام الدوش المهبلي بكميات مناسبة ، مع الحرص على عدم الإفراط في استخدامه ، خاصة الأنواع الكيميائية التي تحتوي على مواد تحفز تكوين البكتيريا التي تساهم في تطور تقرحات الرحم.
- في حالة الإصابة ببعض التقرحات في المهبل أو عنق الرحم ، مع إجراء فحوصات منتظمة ، وذلك بأخذ مسحة من عنق الرحم كل سنتين على الأقل ، للكشف عن الإصابة في مرحلة مبكرة.