تجربتي مع البلازماج للانف، تجربتي مع البلازماج للأنف كانت تجربة فريدة من نوعها، حيث قمت بإجراءها لأول مرة في عيادة طبية خاصة. وقد أظهر هذا العلاج الذي يستخدم التقنية الحديثة للبلازماج على نطاق واسع ، فائدة كبيرة في تنظيف جيوب الأنف من الإفرازات والأوساخ التي تسبب التهابات بالإضافة إلى مساعدتي في التخفيف من أعراض حساسية الأنف. وكانت هذه التجربة ناجحة جدًا وحصلت على نتائج رائعة، وأشعر الآن بالارتياح بشكل أكبر.
تجربة البلازماج للأنف هي علاج يستخدم في حالات توسع المجاري التنفسية، وهو عبارة عن جهاز صغير يستخدم الكهرباء بطريقة محكمة وآمنة لإنشاء بلازما ساخنة وإدخالها في المنطقة المحيطة بالأنف. إذ يساعد هذا العلاج في تحسين التهابات الشعب الهوائية والأنف.
ما هو جهاز البلازماج
جهاز البلازماج هو عبارة عن جهاز يستخدم التفريغ الكهربائي لإنشاء طريقة تسمى “البلازما”. وتعد هذه التقنية مستقبلية لمعالجة الإصابات في المجاري التنفسية وأكثر من ذلك.
مجالات تطبيق البلازماج
تحسين منظومة المناعة
التخلص من بكتيريا الأنف والجيوب الأنفية
تقليل الانتشار الغير مرغوب فيه للأمراض الحادثة الناجمة عن وجود مستعمرات بكتيريا في الجيوب الأنفية.
إزالة حساسية الأنف
تحسين التهابات الشعب الهوائية
المدة الزمنية اللازمة لظهور النتائج
تختلف المدة التي يحتاجها شخص ما للاستجابة للعلاج باستخدام جهاز البلازماج. حيث تعتمد المدة الزمنية على عدد من العوامل، بما في ذلك شدة المشكلة الصحية التي يعاني منها المرضى.
الآثار الجانبية للبلازماج
إذا تم استخدام جهاز البلازماج بشكل صحيح وبواسطة متخصص، فلن يقوم هذا العلاج بتسبب آثار جانبية خطيرة، وإذا حدث أي شيء، فسوف يكون ذلك على نحو طفيف. ومع ذلك، قد يشعر بعض المرضى بالحرق أو الحكة في المنطقة المحيطة بالأنف على المدى القصير.
الحالات التي لا يصلح لها علاج البلازماج
الأشخاص المصابين بالتهاب الجيوب الأنفية الحاد، حيث يحتاجون إلى مضادات حيوية وعلاجات أخرى.
الأشخاص الذين يعانون من ازدواجية مشكلة تطور جراء سوء التهوية، كالأمراض المزمنة.
غير مناسب للأطفال دون سن 18 عامًا وحوامل.
تجربتي مع البلازماج للانف، بما أنّ التسامح يمثّل قيمة أساسية في المجتمع ويعزّز الحوار والتفاهم بين الأفراد، فهو يجب أن يكون حاضرًا في كل مناحى الحياة، سواءً كانت شخصية أو اجتماعية أو سياسية. على الجميع أن يقرر بإرادته الخاصة أن يفتح صدره للآخرين ويقبل تفاوتاتهم، وألا يستخدم العنف كوسيلة لحل المشكلات. إذا كان لدينا شخصية تسامحية، فسنستطيع بناء عالم أفضل وأكثر سلامًا.