تجربتي مع فات فريزر هي تقنية حديثة للتخلص من دهون الجسم بطريقة آمنة بشكل معقول ، وكانت من أهم التجارب التي ساعدت في التخلص من الدهون المزعجة بطريقة لم تستطع ممارسة الرياضة والأكل الصحي القيام بها في صفحة القمة ، سأشارك التفاصيل والنتائج لمن يفكرون في إجراء هذه التجربة.

تجربتي مع آلة تجميد الدهون

يعاني معظم الناس من مشكلة احتواء الدهون على مناطق متعددة من أجسامهم بسبب سوء التغذية أو قلة التمارين الرياضية أو حتى لأسباب طبية خارجة عن إرادتهم وبالتالي يبحث الكثير منهم عن طريقة تمكنهم من التخلص منها. من هذا الرفيق المزعج. فيما يتعلق بما سبق ومن خلال تجربتي مع الفريزر الدهني ، علمت أن هذه الطريقة تمت الموافقة عليها من قبل إدارة الغذاء والدواء الأمريكية في عام 2012 وفي وقت قصير تمكنت من جني ثمارها والتخلص من دهون الجسم التي كانت دائمًا ازعجني. قبل الخوض في تجربتي مع جهاز تجميد الدهون ، قررت النظر في تفاصيل هذه التقنية واكتشفت أن تجميد الدهون ، المعروف علميًا باسم تحلل الدهون بالتبريد ، هو عملية غير جراحية يتم من خلالها إزالة الخلايا الدهنية في جميع أنحاء الجسم. حيث يتم ذلك عن طريق جهاز منخفض الحرارة يقوم بتجميد الدهون في الجسم وتحويلها إلى خلايا تالفة أو ميتة ليقوم الجسم بالتخلص منها نهائياً عن طريق الكبد.

كيف يعمل الفريزر الدهني؟

من خلال تجربتي مع جهاز تجميد الدهون اشرح الطريقة العلمية التالية في الجلسات على النحو التالي:
  1. تحديد المنطقة المراد تجميد الدهون فيها وفتح مسامها وتحضيرها للجلسة من خلال توجيه المبخرة إليها.
  2. يقوم الأخصائي بوضع كمية من الجل المضاد للتجمد على المنطقة ، والذي يعمل بمثابة حاجز بين الجهاز والجلد لمنع الضرر.
  3. يتم تحضير رأس آلة تجميد الدهون بدرجة حرارة 816.
  4. طوال الجلسة ، يتم تمرير الجهاز في جميع مناطق المنطقة حتى يتم تجميد الخلايا الدهنية بسبب انخفاض درجة الحرارة.

فوائد تجميد الدهون

فيما يتعلق بتجربتي مع جهاز تجميد الدهون ، سوف أخبرك بالفوائد التي تعلمتها من تجربتي على النحو التالي:
  • إنه إجراء غير جراحي ، لذلك لا داعي للقلق بشأن النزيف أو العدوى أو حتى التندب.
  • تعتبر من الوسائل الآمنة للتخلص من الدهون.
  • لا يحتاج المريض للخضوع لتخدير عام أو موضعي لأنه غير مؤلم نسبيًا.
  • لا تحتاج إلى استراحة بعد كل جلسة ، حتى يتمكن المريض من قضاء يومه بشكل مريح.
  • تظهر نتائج الجلسات في وقت قصير.
  • نظرًا لأنها عملية إنقاص الدهون وليست عملية إنقاص وزن ، فهي خيار مثالي للأشخاص ذوي الوزن المثالي الذين يرغبون في التخلص من تراكم الدهون.
  • يساعد على شد الجلد مما يمنع ظهور الترهل بعد الجلسات.

مساوئ تجميد الدهون

تجربتي في تجميد الدهون كأي طريقة أخرى للتخلص من الدهون لها عيوبها ومخاطرها ، لكن بحسب الأطباء القائمين على هذه التقنية فإن هذه العيوب نادرة ، لذلك من الضروري توخي الحذر والإدراك لهذه النواقص من قبل. تجربتها وهي:
  • خدر في المنطقة التي تم تجميد الدهون فيها لعدة أيام أو حتى أسابيع.
  • حساسية لجلد المنطقة المصحوبة بحكة واحمرار.
  • ظهور كدمات.
  • المنطقة صلبة ومنتفخة.
  • يختلف إدراك الألم من شخص لآخر.
  • بعض التشنجات العضلية.
  • نادرًا ما تتمدد الخلايا الدهنية عند بعض الرجال وبعض النساء بدلاً من التجمد.
  • كثرة عدد الجلسات المطلوبة لتحقيق النتيجة النهائية ، وكذلك طول الجلسة.

الآثار الجانبية لتجميد الدهون

بالإضافة إلى عيوب تجميد الدهون أعلاه ، هناك بعض الآثار الجانبية التي قد تظهر بعد انتهاء الجلسة ، وبعدها تعود الحالة إلى طبيعتها ، مثل:
  • ألم في المنطقة بعد عدة أيام من الجلسة.
  • الغثيان والدوخة.
  • قد يتغير لون الجلد ، قد تظهر بقع داكنة أو ندبات.
  • إذا كانت درجة حرارة الفريزر أقل من المطلوب ، فقد يتسبب ذلك في حروق في المنطقة.
  • في حال كان تجميد الدهون في منطقة الحلق أو تحت العقل ، فقد يكون هناك صعوبة في تحريك اللسان أو الفك ، ونقص التحكم في الشفة السفلية ، وكذلك جفاف الفم مؤقتًا بسبب نقص إفراز اللعاب.

الفئات الممنوعة من استخدام الفريزر الدهني

بعد التعرف على تفاصيل جهاز تجميد الدهون تجدر الإشارة إلى أن هذه التقنية ليست متوفرة أو آمنة بشكل متساوٍ لجميع الفئات حيث أن هناك بعض المجموعات الممنوعة من التعرض لهذا الجهاز وهم المصابون بالأمراض التالية :
  • النساء على وشك الحمل والحوامل والمرضعات.
  • السمنة ، حيث أن جهاز التبريد مصمم لتجميد الدهون التي لا يمكن التخلص منها إلا من خلال ممارسة الرياضة وتناول الطعام الصحي.
  • المرضى الذين يعانون من جروح سطحية أو عميقة أو فتق في المنطقة المراد تجميد الدهون فيها.
  • مرض غلوبولين كريو ، الذي يسبب ارتفاع مستويات الجلوبيولين البارد في الدم.
  • مرض مناعي الراصات الباردة الذي يؤدي إلى القضاء على خلايا الدم الحمراء بسبب تغيرات درجة الحرارة.
  • مرض رينود.
  • أمراض الجلد مثل الصدفية أو الأكزيما.
  • الاضطرابات العصبية مثل اعتلال الكلية السكري.
  • فيروس التهاب الكبد الوبائي سي.
  • بالأرق
وتجدر الإشارة إلى أن الدراسات العلمية حول تقنية تجميد الدهون ما زالت محدودة وعدد الأطباء المتخصصين قليل مما يستدعي الحذر قبل اتخاذ هذه الخطوة.

تجارب أخرى قد تهمك

تجربتي مع دعاء اللهم اجعل همي الآخرة تجربتي مع كريم وايت سكريت
تجربتي مع قراءة سورة البقرة تجربتي مع حقن نبيدو
تجربتي في علاج سوء الامتصاص تجربتي مع بذور الجزر
تجربتي مع حبوب dim تجربتي مع كريم لارجو
تجربتي مع التهاب الدماغ تجربتي مع حساسية الصبغة