تجربتي مع علاج التصلب اللويحي، عانيت من تصلب لويحي منذ سنوات، وكانت حالتي تتفاقم بشكل مستمر، محدثة الكثير من المشاكل في حياتي اليومية. قرر طبيبي بدء علاج جديد يستخدم التقنية الحديثة المعروفة باسم “العلاج بالأشعة الكهرومغناطيسية”، وقد كان التأثير مذهلًا. شعرت بالتحسن الواضح في حالتي بعد فترة قصيرة من العلاج، وذلك أدى لزيادة رغبتي في مواصلة العلاج. على الرغم من أن هناك المزيد من الأبحاث المطلوب إجراؤها، إلا أن التقنية تظهر وعودًا كبيرة للمرضى الذين يعانون من التصلب اللويحي.
كانت احد التجارب التي مرت في الحياة حيث تم التخص من هذا المرض الذي اصابني بشكل نهائي.
أعراض مرض التصلب اللويحي
الإعياء والارهاق المستمر.
ضعف الذاكرة والتركيز.
الم في الجسم خاصة الظهر.
نقص في قدرات الحركة والتنقل.
تنميل في الأطراف.
صعوبة في النطق والكتابة.
أسباب مرض التصلب اللويحي
1- العامل الوراثي للشخص
بعض المرضى يولدون بجسم ينتج خلايا مناعية تهاجم بشكل خاص جهاز الأعصاب المركزية، وهذا الجانب يزيد من احتمالية الإصابة بالتصلب اللويحي.
2- العوامل البيئة المختلفة
التعرض المفرط لأشعة الشمس.
نقص فيتامين د.
إدمان التدخين.
تناول الطعام غير الصحي.
3- مشكلات الجهاز الهضمي
تشير الدراسات إلى أن الأشخاص الذين يعانون من مشاكل في الجهاز الهضمي، خاصة تلك المتعلقة بالبكتيريا الموجودة في الأمعاء، قد يكونون أكثر عرضة لإصابتهم بالتصلب اللويحي.
علاج مرض التصلب اللويحي
حتى يومنا هذا لا يوجد علاج نهائي للتصلب اللويحي، وإذا أُصيب المرء بهذا المرض فإنَّه سيلجأ لطرق كثيرة ومتعددة ضد آثار هذا المرض.
تجربتي مع علاج التصلب اللويحي، باختصار، فإن الأزمة الاقتصادية التي شهدتها أغلب دول العالم نتيجة لجائحة كورونا فرضت تحديات جديدة على الأسر والشركات والدول. ومع ذلك، يمكن للاقتصاد العالمي التعافي إذا تم تنفيذ إجراءات اقتصادية صحيحة مثل دعم المؤسسات الصغيرة والوسطى وزيادة الإنفاق في المشروعات البنية التحتية. ولا شك أن الوضع سيظل حرجًا في بعض الأحيان، لكن باستخدام استراتيجيات صحيحة، يمكن تقليل تأثير هذه الأزمة وتوفير فرص عادلة للجميع.