هناك العديد من التغيرات التي تحدث في جسم المرأة والتي تسبب لها الألم والحزن وفقدان الثقة بالنفس، رغم أنهم يعلمون أن معظم هذه التغيرات يمكن أن تختفي بعد الولادة ويبقى بعضها، مثل ثنيات الجلد، من العوامل التي تسبب الترهل. مثل الوزن والعمر ونمط الحياة، ومن خلال موقعنا نقدم لكِ نبذة عن عملية شد البطن بعد الولادة بالإضافة إلى عملية شد البطن بعد الولادة.

تجربتي مع عملية شد البطن بعد الولادة

وقالت إحدى الجارات إنها تعاني من مشكلة ترهل المعدة، خاصة بعد الولادة. وكانت هذه المشكلة قد جعلتها تفقد ثقتها بنفسها، خاصة أمام زوجها، وبعد ذلك ذهبت إلى الطبيب، فعرض عليها إجراء عملية شد البطن بعد الولادة وأجريت لها العملية وكانت نتائجها ملحوظة.

شد البطن بعد الولادة

بعد أن بدأت تجربتي في عملية شد البطن بعد الولادة، نود أن نعلمكم أن جارتي أوضحت لي أن عملية شد البطن بعد الولادة هي إحدى الطرق العلاجية المفضلة للتخلص من مشكلة ترهل المعدة، موضحة أنه في هذه الجراحة ليست سحرية العلاج الذي يحل محل حاجة المرأة لتناول الطعام الصحي. وأوضحت أن هذه العملية تختلف عن عملية شفط الدهون، إلا أن نتائجها مرضية إلى حد ما.

فوائد عملية شد البطن بعد الولادة

وبالنظر إلى عرضي لتجربتي في عملية شد البطن بعد الولادة، نود أن نعلمكم أن عملية شد البطن بعد الولادة هي من العمليات الكبرى ومن الأفضل للمرأة أن تلجأ إليها إذا لم تتمكن من حل مشكلة الترهلات العملية تشمل :

  • شد عضلات البطن وشدها.
  • التخلص من دهون البطن الزائدة.
  • إزالة علامات التمدد وزيادة ثقة المرأة بنفسها.
  • نمذجة الأنسجة والجلد والعضلات.
  • استعادة البنية الأساسية للجسم قبل حدوث ذلك.

عوامل هامة قبل إجراء عملية شد البطن بعد الولادة

بعد الانتهاء من عرض تجربتي مع عملية شد البطن بعد الولادة، نفيدكم أنه قبل إجراء عملية شد البطن يجب مراعاة عدة عوامل ضرورية:

  • تريد إنجاب الأطفال مرة أخرى.
  • تتمتع المرأة بصحة نفسية وجسدية جيدة.
  • تجنب التدخين لمدة أسبوعين على الأقل قبل وبعد العملية.
  • الالتزام بنمط حياة صحي بعد الجراحة.
  • احصل على المساعدة ممن حولك حتى تتعافى بعد الجراحة.

يفضل أخذ الرأي الدقيق والدقيق من الطبيب المختص قبل اتخاذ القرار بإجراء عملية شد البطن لأنها قد يكون لها تأثير سلبي على صحة المرأة. ويمكن للمرأة أن تحاول علاج المشكلة بعد الولادة بطرق بسيطة أولاً، مثل الكريمات وغيرها، وإجراء الجراحة كحل أخير.