حكم الابتداء بالنذر(b)، حكم الابتداء بالنذر هو أمر مهم في الإسلام، حيث يعتبر النذر وعداً بين الإنسان وربه، ويجب على المسلمين الالتزام بكلمتهم، وإذا قرروا النذر فعليهم أن يفعلوا ما وعدوا به. ويمكن للنذر أن يكون مصدراً للخير، حيث يمكن للإنسان أن ينذر بالصدقة أو العمل الصالح، وهذا يزيد من قيمة العمل وأجره. لذلك، تعتبر النذر من الأمور المهمة في الدين الإسلامي ويجب الالتزام بها.
حكم الابتداء بالنذر(b)
حكم الابتداء بالنذر هو أن يتعهد الإنسان بأداء شيء ما في المستقبل بمجرد حدوث حدث معين. وقد جاء في القرآن الكريم قول الله تعالى: “وَأَوْفُواْ بِالنَّذْرِ إِنَّ النَّذْرَ كَانَ مَسْؤُولًا” وهذا يعني أن النذر ملزم ويجب الوفاء به.
ومن الأمور التي يمكن الابتداء بالنذر فيها هي: الصدقة، الحج، العمرة، الصوم وغيرها من العبادات. ومن الناحية الشرعية، يعد الابتداء بالنذر من الأمور المستحبة والمرغوبة، وذلك لأنه يزيد من تعظيم الله تعالى والاقتراب منه.
ومع ذلك، ينبغي على الإنسان أن يكون حريصاً على النوايا الصادقة في النذر، وأن يكون على يقين من قدرته على الوفاء بالنذر، وإلا فإنه يجب عليه أن يتوب من هذا النذر ويعتذر عنه، وذلك لأن الوفاء بالنذر يعد تعهداً ملزماً.
- الإجابة الصحيحة:
- حكم الابتداء بالنذر(b) ()