تنتشر الرغبة في الثراء والقضاء على الفقر بين الناس. هل هناك رغبة محددة تساعد الإنسان في القضاء على الفقر؟ وقد ذكرها المختار المحبوب من الأذكار أو الأدعية التي من شأنها أن تؤدي إلى الثروة، ونظراً لكثرة البدع بين الناس، لا بد من القول بالضبط ما في الدين وما هو البدع، ولذلك من خلال هذا الذكر في هذا المقال نحن ما فعله الحبيب المختار للقضاء على الفقر.
نداء من أجل الرزق والمال
وروي أن الحبيب المصطفى كان يتعوذ بالله من الكفر والفقر وعذاب القبر، وكان يقول: “اللهم إني أعوذ بك من الفقر والفقر والذل. وأعوذ بك من أن أظلم أو أظلم».[الراوي: أبو هريرة][المحدث: الذهبي].
وجاء عن الرسول صلى الله عليه وسلم: “اللهم رب السماء ورب الأرض ورب العرش العظيم ربنا ورب العالمين”. المقاصد وتنزيل التوراة والإنجيل والفرقان. أعوذ بك من شر كل ما عقدت في جبهتك، فليس قبلك شيء، أنت الآخر، وليس بعدك شيء، وأنت الواضح فليس فوقك شيء وأنت الخفي فليس تحتك شيء. شيء من شأنه أن يسدد ديوننا ويخرجنا من الفقر.
يمكنكم تحميل دعاء الغنى والقضاء على الفقر (اللهم رب السماوات السبع) مكتوبة كاملة “”
إقرأ أيضاً:
إقرأ أيضاً:
شرح الدعاء: اللهم رب السماوات السبع
الصلاة يا رب السماوات السبع، من الأدعية العجيبة، وتريح القلب. وحال المؤمن في الدعاء يجب أن يكون من الخشوع والخشوع، لما له من أهمية كبيرة عند الرب عز وجل، خاصة عندما يكون الدعاء مشتملاً على الدعاء والرجاء.
سيكون هذا الدعاء ذا فائدة كبيرة وراحة لكل من يقرأه. إنه مصدر راحة البال ويوفر القوت لكل من يقرأه. وهو دعاء عظيم الأهمية ودعاء عظيم لله تعالى في ملكه على كل شيء. بما في ذلك الأجسام العظيمة من السماوات السبع والأرضين السبع.
إقرأ أيضاً:
طلبات عامة للتخفيف من آفة الفقر
كل ما يأتي من الله عز وجل هو خير وبركة ويجب أن نفكر مليا في التجارب التي فرضها الله عز وجل علينا وأن نتائجها خير لنا، وأطعمة وبركات يمكن أن تغير القدر. وتشمل الطلبات المحددة ما يلي:
- اللهم إني أعوذ بك من الهم والحزن، والعجز والكسل، والجبن والبخل.
- اللهم اغننا بحلالك عن حرامك.
- اللهمّ أرنا الحق حقاً وارزقنا اتباعه، وأرنا الباطل باطلاً وارزقنا اجتنابه.
- اللهم اجعلنا من جنود الخير في الأرض.
- اللهم اهدنا إلى ما خلقتنا عليه.
لذلك تعلمنا بعض الطرق لإزالة الفقر من خلال الدعاء، ومن خلال دعاء الحبيب المصطفى عليه الصلاة والسلام يجب أن نتيقن أن الغنى والفقر بيد الله عز وجل. ولا ملجأ منهم إلا إليه.