خافه النبي صل الله عليه وسلم على أمته أكثر من فتنة الدجال، العنوان هو عبارة عن تحذير من الفتن التي ستحدث في المستقبل، وأن الدجال سيكون واحدًا من أكبر هذه الفتن. فقد حذَّر النبي صلى الله عليه وسلم أمته من الفتن الكثيرة التي ستحدث، وأنها ستكون أشد خطرًا من الدجال. ولذلك، علينا جميعًا أن نتقي الله ونحافظ على ديننا وعقيدتنا، ونعمل على نشر الخير والصلاح في المجتمع، حتى نتمكن من التغلب على الفتن والأخطار التي تهددنا.
خافه النبي صل الله عليه وسلم على أمته أكثر من فتنة الدجال
خاف النبي صلى الله عليه وسلم على أمته من فتنة الدجال لأنها تعد واحدة من أكبر الفتن التي ستواجه الإنسانية. فالدجال سيأتي بمظاهر باهرة ويتظاهر بالإيمان، ولكنه في الواقع سيكون كافراً منافقاً يضل الناس ويدعوهم إلى الشرك والضلال.
ومن أجل حماية أمته من فتنة الدجال، أوصى النبي صلى الله عليه وسلم بالعلم والعمل الصالح، والاستغفار والدعاء، وتنفيذ أوامر الله وتجنب نواهيه، واتباع سنته وترك البدع والشرك.
ويجب على المسلمين أن يستعدوا لمواجهة فتنة الدجال بالتوكل على الله، والثبات على الحق، والدفاع عن الإيمان والعقيدة الصحيحة، وعدم الانجرار وراء الفتن والشبهات التي يثيرها الدجال.
فعلى المسلمين أن يعملوا على تعزيز إيمانهم وعلمهم الشرعي، وتحصين قلوبهم وعقولهم من الشبهات والأفكار الضالة، والاستمرار في العمل الصالح والدعاء إلى الله بحفظهم من فتنة الدجال وغيرها من الفتن التي قد تواجههم في الحياة.
- الإجابة الصحيحة:
- خافه النبي صل الله عليه وسلم على أمته أكثر من فتنة الدجال (الرياء).