طلب التطعيم ضد فيروس كورونا والأوبئة عبر موقع tagrbty.com؛ “حلول الأرض انتهت، إنها في السماء”، كانت هذه الكلمات الأخيرة لوزير الخارجية الإيطالي بعد أن فقدت إيطاليا السيطرة على المرض اللعين الذي ضرب العالم أجمع، ألا وهو فيروس كوفيد-19 أو كورونا الفيروس كما هو معروف. ونحن المسلمين نفهم من هذا البيان أن الأمر برمته قد حسم. في يد الله.
-
اللهم ابعد الوباء عن أهل بيتي وعن أحبتي وعن أصدقائي وجيراني وكل من رأيت منه خيرا وعن كل من رأيت منه شرا، واحفظ خلقك كله بعينك يا من أبدا النوم.
-
اللهمّ يا كاشف العظائم، يا كاشف الكرب، يا مخفف الكرب العظيم، يا من إذا أراد شيئاً يقول: كن فيكون. ارفع عنا الشر واحفظنا من كل وباء.
دعاء للتطعيم ضد كورونا
وقال حبيبنا صلى الله عليه وسلم في الحديث الشريف: “إن أعظم الأجر لعظم المعاناة، وإن الله إذا أحب قوماً ابتلاهم”. من رضي فله الرضا، ومن سخط فله الرضا.) السطر)، وهذا الحديث رد قاطع على كل من لجأ إلينا في هذا الأمر زاعماً أن الله غضب علينا وعلى الأمة. لقد حان الوقت، عاقبونا، فالمعاناة ليس لها علاقة بالغضب، بل هي من قوانين العالم، التي جعلها الله دار الشقاء.
يخبرنا الحديث أن الرضا بقضاء الله وقدره والقبول به هو أول خطوة يتم من خلالها هذه المعاناة التي يمثلها فيروس كورونا هذه الأيام والتي تؤثر الآن على حياة الملايين من البشر في جميع أنحاء العالم المهددة ، يمكن التغلب عليه، ولكن معنى الرضا ليس الخضوع وعدم اتخاذ الاحتياطات اللازمة حتى لا نصاب بهذا المرض، بل معنى الرضا بالقلب والعمل بالجوارح لنحمي أنفسنا من الفيروس، ومن الإجراءات الضرورية التي يجب على كل مسلم اتخاذها لحماية نفسه أن يطلب التطعيم ضد فيروس كورونا.
أعوذ بكلمات الله التامات التي لا يجاوزهن بر ولا فاجر، ومن شر ما خلق وبرأ وبرأ، ومن شر ما نزل من السماء، ومن شر ما نزل من السماء ما نشأ فيها، ومن شر ما بث في الأرض وبرئ منه، ومن شر ما يخرج منها، ومن شر فتن الليل والنهار، ومن شر كل من يقرع إلا الذي يقرع بلطف يا رحمن.
هو الله الذي لا إله إلا هو عالم الغيب والشهادة. إنه هو الرحمن الرحيم. * هو الله الذي لا إله إلا هو الملك القدوس عليه السلام. مؤمن، غالب، قوي، قوي، متكبر. سبحان الله عما يشركون. ما في السماوات والأرض وهو العزيز الحكيم.
أفضل الأدعية للوقاية من فيروس كورونا
من أكثر الآيات المنتشرة حاليا والتي يستخدمها الكثير من الناس لتبرير عدم ضرورة اتباع طرق الوقاية من فيروس كورونا قوله تعالى {قل لن يصيبنا إلا ما كتب الله لنا إنه هو العزيز الحكيم سيدنا. وعلى الله يتوكل المؤمنون.” ولكن في نفس الوقت هناك آية كريمة تقول: {…ولا تلقوا بأيديكم إلى التهلكة…} أي ثقوا آمنوا. الله وفيه الأسباب العاملة ليست تناقضاً، بل قسمان يجب على المؤمن في عصرنا أن يلتزم بهما.
-
أعوذ بالله وقدرته من شر ما أجد وأتحفظ منه.
-
اذهب الباس رب الناس واشف أنت الشافي. لا شفاء إلا شفاءك، شفاءً لا يغادر سقما.
-
أعوذ بالله السميع العليم من الشيطان الرجيم، من وسوسته ونفثه ونفثه.
-
اللهمّ أصلح لي ديني الذي هو عصمة أمري، وأصلح لي دنياي التي هي معاشي، وأصلح لي آخرتي التي هي معادي، واجعل الحياة زيادة لي في كل شيء. صلاح. واجعل الموت لي راحة من كل شر.
دعاء التحصين ضد الأمراض والأوبئة
إن دعوة التحصين ضد الأمراض والأوبئة يجب أن يكررها كل مسلم في كل أنحاء العالم، بغض النظر عن البلد، سواء كان هناك مرض يهدد حياة الإنسان أم لا، لأن الحماية والوقاية واجبة على الجميع، لأن بالضبط وكما ذكرنا فإن الصحة من الأمور التي يحاسب عليها العبد يوم القيامة. ويجب الحفاظ عليها، لا سيما أن العبد يعاقب إذا أهمل صحته، ويأجر عند الرب -سبحانه وتعالى- إذا حافظ عليها ووقاها من مختلف الأمراض والأوبئة.
وبما أننا نعيش في ظروف يجب فيها على كل إنسان على وجه الأرض أن يستخدم كل الوسائل للحفاظ على صحته، فإن أهم ما يميز طلب التطعيم عن طرق الوقاية الأخرى هو أن الطلب يمكن أن يشمل نفسه وعائلته وأحبائه وكل ما يتعلق به. يريد العبد أن يحفظه الله ويبعد عنه المرض. فيروس كورونا الحالي.
اللهم رب السماوات ورب الأرض ورب العرش العظيم، ربنا ورب كل شيء، هب الحب والنية، ومنزل التوراة والإنجيل والفرقان، أعوذ بك من شر كل شيء هو أن انتزاع ركنه. اللهمّ أنت الأول فليس قبلك شيء، وأنت الآخر فليس بعدك شيء، وأنت الظاهر فليس فوقك شيء. واحد، وأنت الداخل، ولا شيء بدونك. ادفع ديوننا وأغنينا من الفقر.
اللهم اهدني فيمن هديت، وقني فيمن عافيت، وتولني فيمن رزقت، وبارك لي في ما أعطيت، وقني شر ما قضيت. عليك أن تقرر ولن تشعر بالإذلال. فهو لا يذل أولئك الذين اهتممت بهم. تباركت وتعالى.
نداء التحصين ضد الأمراض والأوبئة مكتوب
-
“اللهم أصلح لي ديني الذي هو عصمة أمري، وأصلح لي دنياي التي هي معاشي، وأصلح لي آخرتي التي هي معادي، واجعل الحياة زيادة لي من كل خير” “”واجعل الموت نجاة لي من كل سوء”.”
-
“أذهب الباس يا رب الناس واشف أنت الشافي. لا شفاء إلا شفاءك، شفاءً لا يغادر سقما».
-
“اللهم عافني في بدني، اللهم عافني في أذني، اللهم عافني في عيني”.
-
«أعوذ بالله السميع العليم من الشيطان الرجيم، من وسوسة ونفث ونفث».
-
“أعوذ بكلمات الله التامات التي لا يجاوزهن بر ولا فاجر، من شر ما خلق وبرأ وبرأ، ومن شر ما نزل من السماء، ومن شر ما نزل من السماء، ومن شر ما نزل من السماء” ما طلع فيها، وشر ما يبث في الأرض ويبرئ، وشر ما يخرج منها، وشر فتن الليل والنهار، وشر كل قارع، إلا هذا الذي يقرع بلطف يا رحمن».
-
“أعوذ بكلمات الله التامة من كل شيطان وهامة ومن كل عين لامة.”
-
“اللهم أنت خلقت روحي فأحياها. لك موتها وحياتها، فإن أحييتها فاحفظها، وإن أماتها فاغفر لها. “اللهم إني أسألك” أن تمده بالصحة والعافية. »
-
«هو الله الذي لا إله إلا هو عالم الغيب والشهادة. هو الرحمن الرحيم.* هو الله الذي لا إله إلا هو الملك القدوس السلام. المؤمن القاهر القوي الجبار المتكبر سبحان الله عما يشركون. ما في السماوات والأرض وهو العزيز الحكيم».
-
تقويت بالمجد وتمسكت برب الملكوت وتوكلت على الحي الذي لا يموت. اللهم ارفع عنا الوباء بإحسانك يا لطيف. أنت قادر على أي شيء.
-
اللهم إني أعوذ بك من البرص والجنون والجذام وغيرها من الأسقام الرهيبة.
أذكار الصباح تقوي المسلم
من أهم ما يمكن أن يقوله جميع المسلمين في جميع أنحاء العالم هو أذكار الصباح لتقوية المسلم، والتي تأتي بأشكال عديدة ومختلفة، ولكن الرسول الكريم -صلى الله عليه وسلم- أخبرنا بأكثر من طريقة قال أحد الأحاديث الشريفة الحكيمة أن هذه الذكريات كافية لحماية القارئ. وفي النهار، وقبل كل شرور ومصائب العالم، أشار كبار العلماء إلى أن من المصائب الأمراض والأوبئة.
-
((قل: قل هو الله أحد والمعوذتان حين تمسي وحين تصبح ثلاث مرات تكفيك من كل شيء)).
-
اللهمّ بك أصبحنا، وبك أمسينا، وبك نحيا وبك نموت، وإليك المصير.
-
لقد اتفقنا على فطرة الإسلام، وعلى كلمة الإخلاص، وعلى دين نبينا محمد صلى الله عليه وسلم، وعلى دين أبينا إبراهيم حنيفا مسلما، وما كان منه أحدا. منهم المشركين.
-
اللهمّ عافني في بدني، اللّهم عافني في أذني، اللّهم عافني في عيني، لا إله إلا أنت.
وفي النهاية، يجب ألا ندخر جهدًا لحماية أنفسنا والآخرين من فيروس كورونا، ولو بالدعاء فقط، حتى نخرج من هذه الأزمة، سواء جاء الله بأمره من فوق سبع سموات أو استطاع الأطباء والعلماء. لإيجاد لقاح لعلاج هذا المرض الخطير.