طلب السجود في الصلاة من الأشياء التي تقرب العبد من ربه، واليوم من خلال هذا المقال سن العديد من الأحاديث والأدعية المتعلقة بالسجود، كما سن فضل الصلاة وثوابها عند الله.
أجمل الأدعية في القرآن الكريم وشروط إجابة الطلب من خلال قراءة هذا الموضوع
طلب السجود في الصلاة
- وعن رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول «إذا ركع سجد وجهي للذي خلقه وجعل له السمع والبصر».
- رواه (رواه ابن عبد البر)
- المصدر التمهيد
- الصفحة أو الرقم 4/40.
- خلاصة حكم المحدث صحيح.
وكانت الصلاة تقال أثناء الركوع
كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول في سجود القرآن بالليل يقول وهو يسجد مرارا سجد وجهي للذي خلقه وجعل له السمع والبصر . بحوله وقوته.- الراوي عائشة أم المؤمنين.
- رواه أبو داود
- المصدر سنن أبي داود
- الصفحة أو الرقم 1414
- خلاصة حكم المحدث سكت عن ذلك [وقد قال في رسالته لأهل مكة كل ما سكت عنه فهو صالح].
- أكمله أخرجه أبو داود (1414) واللفظ له والترمذي (580) والنسائي (1129) وأحمد (25821).
أحاديث في السجود والأدعية المذكورة فيها
فإن العبادات وأحبها إلى الله تعالى الحديث والدعاء والدعاء بين يدي الله تعالى القريب المجيب دعوتنا.- وفي هذا الحديث تقول لنا عائشة أم المؤمنين رضي الله عنها “”كان النبي صلى الله عليه وسلم يقرأ القرآن وهو ساجد”” يعني إذا يقرأ آية داخل الصلاة أو خارجها، تشمل إحدى السجدات القرآنية.
- كما في رواية الترمذي «كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يقرأ القرآن ساجداً بالليل… قال وهو يسجد مراراً»، فسجد ليقرأ تلك الآية؛ لأن ما يدخل في ركوع القوس وركوع البيان يسمى “قام على خالقه ووصفه”، أي الخضوع والذل، وانكسر واستسلم لله وفضله وفضله. وجه بمعنى الرجل من فردين من الناس؛ وزاد في خشوعه “فتح سمعه وبصره”. وهو هو سبحانه الذي فتح في ذلك الوجه مسامع السمع والبصر “بحوله وقوته”. وهو قوته. وحده لا شريك له، وليس لأحد فيه فضل، ولا يستطيع غيره أن ينعم على عباده بتلك النعم، وهو قادر على دفع الهوام عنهم.
- وفي حديث ابن عباس الذي أخرجه الترمذي «حتى أنه صلى الله عليه وسلم قال وهو راكع اللهم اكتب لي أجرًا، واجعله لي ذخرًا». معك خفف عني به وخذه مني عليه.” كما أخذتها من عبدك داود.”
- أقرب ما يكون العبد من ربه وهو راكع فأكثروا من الدعاء.
فضل الصلاة وخشوعها
الصلاة لها فضل عظيم وأجر عظيم عند الله، فالصلاة عمود الدين وهي صلة الوصل بين العبد وربه.- وفي هذا الحديث يقول النبي صلى الله عليه وسلم “”أقرب ما يكون العبد من ربه وهو راكع”” أي أقرب ما يكون العبد من الله عز وجل، إنهاك. “فَصَلُّوا كَثِيرًا” أي صلوا كثيرًا منحنيين، لأنه أولى بالله أن يستجيب الصلاة من العبد.
- وقد دعا النبي صلى الله عليه وسلم إلى كثرة السجود والدعاء فيه في أحاديث أخرى.
- وفي الحديث بيان موضوع في مواضع الصلاة، وهو السجود وكثرته، وفيه استحباب كثرة الصلاة في السجود.
وكانت الصلاة تقال أثناء الركوع
وعند الركوع يدعو المؤمن ما يسره الله عليه، فالركوع يدعو المرأة المؤمنة والمؤمنة بما يسر الله، تلك الدعوات الطيبة الطيبة التي تأتي من القلب إلى الله، وإن لم تكن. مرسل عن النبي صلى الله عليه وسلم، ومن دعاء النبي صلى الله عليه وسلم اللهم اغفر لي ذنوبي كلها، دقها وجلها وأولها. وآخره، وعلانيته وسره، ثبت أنه صلى عليه الصلاة والسلام في ركوعه اللهم اغفر لي ذنوبي كلها، دقها وجليلها، وأولها وآخرها، وعلانيتها وسره. وقد يدعو الإنسان شيئاً غير السجود، مثل اللهم يا مقلب القلوب ثبت قلبي على دينك، ويا مقلب القلوب صرف قلبي إلى طاعتك. إلى والدي وجميع المسلمين، اللهم أصلح قلبي وعملي وسائر الدعوات الطيبة.الأدعية التي يستحب قولها أثناء السجود والسجود
سبحانك اللهم ربنا وبحمدك، اللهم اغفر لي، فإنه خشوع ودعاء يقال بالركوع والركوع سبحانك اللهم ربنا وبحمدك اللهم اعذرني، ولكن لا يصلي الركوع إلا هذا، فالركوع محل احترام. والدعاء، فمن يستجيب لك، يعني ينبغي أن يستجيب لك، أما إذا قال راكعاً سبحانك اللهم ربنا وبحمدك، اللهم اغفر لي. يمكنك مشاهدة أقوى أدعية ليلة الدخلة من خلال قراءة هذا الموضوعوأدعية أخرى تقال أثناء الركوع
- اللهمّ اغفر لي ذنوبي كلها، دقّتها وجلالها، أوّلها وآخرها، وعلانيتها وسرّها.
- عن أبي هريرة أن رسول الله صلى الله عليه وسلم كان يقول عند الركوع (اللهم اغفر لي ذنوبي كلها، دقها وجُلها، وأولها وآخرها، وعلانيتها وسره). ).
- اللهمّ اغفر لي ما أسررت وما أعلنت.
- وعن عائشة رضي الله عنها قالت فقدت رسول الله صلى الله عليه وسلم من فراشه، فجعلت أطلبه فظننت أنه قد ذهب. إلى بعض جواريه، فوقعت يدي عليه حين ركع، فقال (اللهم اغفر لي ما أسررت وما أعلنت).
- اللهم اجعل في قلبي نوراً، وفي سمعي نوراً، وفي بصري نوراً، وعن يميني نوراً، وعن يساري نوراً، ومن أمامي نوراً، ومن خلفي نوراً، وعلي نوراً، وتحتي نوراً، ونوراً لي. .
- وعن ابن عباس قال نمت في بيت عمتي ميمونة وبقي رسول الله صلى الله عليه وسلم يصلي حتى قال ابن عباس فجعل يقول في صلاته أو (اللهم اجعل في قلبي نوراً، وفي سمعي نوراً، وفي بصري نوراً، وعن يميني نوراً، وعن يساري نوراً، ومن أمامي نوراً، ومن خلفي نوراً، ومن فوقي نوراً، ومن تحتي نوراً، ونوراً لي) أو قال (واجعل لي نوراً).
- اللهم إني أعوذ برضاك من سخطك، ومعافاتك من عقوبتك، وأعوذ بك منك. لا أستطيع أن أحصي ثناءك، فأنت كما أثنيت على نفسك.
- وعن عائشة قالت فقدت رسول الله صلى الله عليه وسلم من فراشه ذات ليلة، فالتمسته، فوقعت يدي على باطن قدميه وهو في المسجد وهم قيام فقال (اللهم إني أعوذ بك من رضاك من سخطك، ومعافاتك من عقوبتك، ومعافاتك من عقوبتك، وبك إليك، لا تعد ثناء عليك). أنت كما واعظت نفسك).
أحاديث في ذكر صلاة السجود والسجود
- وعن عبد الله بن عباس رضي الله عنهما قال (دخلت على عمتي ميمونة. قال ثم استيقظ رسول الله صلى الله عليه وسلم من الليل) “، وذكر الحديث، قال ثم سجد، فحمد الله ما أراد الله أن يحمده، قال ثم ركع، قال قال حين ركع “سبحان ربي” رب الأعلى واهدني) قل سبحان الله رب الملائكة والروح.
- وعن عائشة رضي الله عنها (قال رسول الله صلى الله عليه وسلم وهو راكع وساجد سبحان الله رب الملائكة والروح).
- قل سبحانك الله ربنا وبحمدك، اللهم اغفر لي
- وعن عائشة رضي الله عنها قالت (كان النبي صلى الله عليه وسلم كثيرا ما يقول في ركوعه وسجوده سبحانك اللهم ربنا وبحمدك، (اللهم اغفر لي)، يفسر القرآن.
- قول اللهم لك ركعت، ولك آمنت، ولك أسلمت، سجد وجهي للذي خلقه وصوره، وفتح سمعه وبصره، تبارك الله أحسن الخالقين.
- وعن علي بن أبي طالب رضي الله عنه عن رسول الله صلى الله عليه وسلم أنه (إذا سجد قال اللهم إني سجدت له) أنت ولك آمنت ولك أسلمت الخالقون، فهو عن الآخرة، ما يقول بين التشهد والتسليم اللهم اغفر لي ما تقدمت وما أخرت وما سررت وما أسررت. أعلنت وما استكبرت وما أنت أعلم مني، أنت المقدم وأنت الآخر، لا إله إلا أنت).