عندما يواجه الإنسان صعوبات الحياة؛ ويصبح أكثر امتنانًا للكلمات الطيبة والصادقة التي يتلقاها من بعض الأشخاص الطيبين لأنها نادرة بالفعل. أما الخواطر التعويضية فهي أندر وتأثيرها على النفس مثل الماء البارد الذي يهدئ القلب المحترق، ولكن ماذا لو كان طلب جبر الخواطر يجلب الفرج من رب العالمين؟ ثم يجب قراءة الدعاء بالروح والقلب قبل العين واللسان.
دعاء لتصحيح الأفكار
فيما يلي مجموعة من الأدعية المكتوبة لتصحيح الأفكار:
- “”يا من يخفف المخاوف ويزيل الغم، أسكن مخاوفي وأسعد الجميع، وارحم ضعفي وعجزي، وارزقني حيث لا أتوقع، يا رب العالمين، يا صديق، يا كريم”” يا جبار السماء والأرض، يا مرشد القلوب، اهد قلبي، يا ناصر أغثني، يا أغثني، يا ناصر أغثني”.
- اللهم أنت ربي لا إله إلا أنت . أسألك يا الله باسمك العزيز القيوم، أن لا تدع لي همًا إلا ما أستطيع فعله، وأنت مضطرهم. أنت ربنا وأنت خير البصيرين.
- ربي اشرح لي صدري فيسهل لي، واجبرني بعقلي، ووهب لي من أجلها، افتح لي أبا المنغلقين، وأعينني لي في حزني . أنت مدبر الأمور، ومن يتوكل عليك فلا يخيب. اللهم إني أعوذ بك فأجرني.
- اللهمّ إني أعوذ بك من حزنٍ يغلبني، ومن ذنبٍ يمنعني رزقي، ومن همٍ يغشّ فهمي. اللهمّ إن قلبي المنكسر، وأنت العزيز القويّ الثابت، ارزقني شيئًا صالحًا وقوّي روحي.
- اللهم إني عبدك بين يديك وأنا أفقر الفقراء. أسألك أن تمل قلوبنا برحمتك وكرمك، وأن تحررنا من هموم الدنيا، وترزقنا نعيم الآخرة.
- اللهمّ إني أسألك خيراً لقلبي وراحة لروحي. اللهم أصلح حالي وأرح روحي بذكرك، رب إني أصابني ضيق وأنت أرحم الراحمين.