ويجب على المسلم أن يشكر رب عباده الذي دفع عنه المصائب وأبعد عنه الأزمات والتقلبات التي تجعله يعاني لفترة طويلة. والحقيقة أن حياة الإنسان لا تخلو من المعضلات، فيجب عليه أن يصبر ويتوب إلى الله.

صلاة الشكر لله على النجاة من الكارثة

  • الحمد لله كثيراً طيباً مباركاً فيه، والحمد لله على نعمة الخلاص من البلايا. أسألك يا الله أن تمد حياتي بكل النعم وتحفظني من القدر.
  • اللهم يا ملك الملوك، يا من تقول للشيء: كن فيكون، ولك الحمد على زوال الكوارث، ولك الشكر على كل شيء، فإنك أنت القدير الذي لا يقدر على ذلك شيء الأرض أو في السماء.
  • الحمد لله على كل معاناة أخذها الله في السر والعلن. الحمد لله في حزني، وفي فرحي، ولا تسلط الكوارث على حياتي أبدًا، ويهديني إلى الحق يا رحمن.

صلاة للنجاة من سوء الحظ

والعبد التقي هو الذي يقبل قضاء الله بقلب خالي من الملل والاستياء مما أنزل الرحمن. وفي الحقيقة يستطيع المسلم أن يتجاوز أي مرحلة سيئة إذا نشأ في قلبه يقين بأن الله قادر على تغيير الحال. ومن الجيد للعبد أن يردد دعاء الشكر لله على خلاصه من كل بلاء عظيم يصيبه:

أشكرك يا مالك القدر، أيها الحي، أيها الجبار، يا من تقول للشيء: كن، والله هو الذي عافاني من البلاء، وأخرج المرض من جسدي وروحي. والقلب وجعلني من أهل البر .

الحمد لله الذي جعل حياتي هادئة وهادئة وأبعد الحزن عن قلبي. أسألك يا رب أن تجعلني من أهل الصحة، وأن تقيني شرور تقلبات الحياة، واحشرني مع الراشدين.

الحمد لله الذي نجانا من كل بلاء وعافانا من الشدائد وسوء الأحوال. تبارك الله الذي عافاني وأبعد عني العجز والكسل. الشكر والثناء يا خالق الكون.

دعاء شكر الله على الخلاص من المرض

يعتبر المرض من أعظم الكوارث التي تحل بالإنسان وتجعله حزينا بشكل دائم، خاصة إذا كان هذا المرض دائما ويستغرق الشفاء منه وقتا طويلا. وعلى المسلم أن يصبر ويسلم أمره إلى الخالق عز وجل. وعليه أن يشكر الله تعالى عندما يشفيه من المرض.

  • الحمد لله على نعمة الشفاء . الحمد لله الذي منحني العافية وراحة البال والروح الطيبة. الحمد لله الذي أعطانا القوة والإيمان وشفى قلوبنا بعد أن انكسرت.
  • الحمد لله الذي أعاد لي صحتي. أنت مقربتي ومالك المملكة التي لا يعجز عنها شيء، هناك عدد من الحركات والسكون.
  • الحمد لله الذي عافاني من الداء، وأعادني إلى الصحة، وأخرجني من الغم إلى أوسع الصراط. اللهمّ ردني إليك رداً جميلاً ولا تمتني إلا وأنت راضٍ عني، اللهمّ.

صلاة الشكر لله على النجاة من البلاء والخطر الجسيم

يمر الإنسان في حياته بمخاطر كثيرة تسبب له الحزن فترات طويلة، وما أجمل أن يصبر حتى يفرج الله عز وجل عنه، وقد تصيبه المصائب سنين طويلة قبل الرجوع إلى الله والتوبة الصادقة. وعلى المؤمن أن يشكر ربه كثيرًا عندما ينجيه. ومن الخطر أن نقول ما يلي:

  • الحمد لله حمداً كثيراً طيباً مباركاً فيه على نعمة السلامة من الخطر. أسألك أيها العفو العظيم، أيها المذنب الطيب، أن ترزقني بركتك وعافيتك وسترك.
  • الحمد لله الذي ردني إلى أهلي بخير وأنقذني من الضيق. اللهم اجعلني من الصالحين المهتدين.
  • الحمد لله الذي نجاني من الخطر. الحمد لله الذي يسر لي حالي وأكرمني وكف عني السوء في المهتدين.

دعاء اللهم اكتب ما تقضي وتقضي

دعاء شكر الله على النجاة من الكارثة

تمر حياة الخادم الأمين بالعديد من التحولات. أحياناً تكون حياته جيدة، مليئة بالسعادة وخالية من الهموم، وأحياناً تكون مليئة بالمصائب، وعليه في تلك الحالة أن يدعو الله عز وجل أن ينقذه، وعلى الفرد أن يحمد ويشكر، متى وينجيه الله من الكوارث بقوله:

  • اللهم لك الحمد والشكر، اللهم أشكرك على نعمة النجاة من البلاء. ولك الحمد يا رب الأرض على كل نعمة.
  • الحمد لله على نعمة النجاة من الهم والحزن. الحمد لله الذي جعلنا من المهتدين .
  • الحمد لله رب العالمين الذي عافاني من الشر وجعل حياتي مليئة بالخير والسعادة. أسألك يا الله أن ترزقني خير كتاب القدر والحياة في الجنة وأن تحفظ لساني عن العالمين.

صيغة الدعاء للحزن والهم والحزن للتخلص من الاكتئاب

ما مدى أهمية شكر الله على النجاة من سوء الحظ

والأفضل للمسلم أن يردد دعاء شكر الله على النجاة من الكارثة. كما يجب عليه أن يشكره على النعم المتنوعة التي أنعم بها عليه، وهي كما يلي:

رضا الله

  • المسلم التقي هو الذي يعبر عن شكر الله بالرضا عن جميع شؤون الدنيا، ولا يغضب أبدًا إذا أصابته مصيبة. وقال تعالى: “إن في ذلك لآيات لكل صبور شكور” – الآية 31

المتعلقة بخدمة الكنيسة

  • والشكر مرتبط ارتباطاً وثيقاً بالعبادة، فيجب على المسلم أن يشكر الرحمن، وقد قال تعالى: “وَاشْكُرُوا اللَّهَ إِذَا عَبَدْتُمُوهُ” – الآية 172.

الإيمان

  • فالشكر من علامات إيمان العبد التقي بالله عز وجل، والعبد الصادق هو الذي يصبر عند الشدائد، ويحمد الله ويشكره في السراء والضراء.

خصائص الأنبياء

  • يعتبر شكر الله من صفات الأنبياء، لذا يجب على المسلم أن يقلد رسل الله حتى يدخل معهم الجنة. علاوة على ذلك، عليه أن يقدر النعم التي أعطاه الله إياها.