تعتبر شبكة خريجي المملكة المتحدة في المملكة من أقوى الشبكات في المملكة العربية السعودية في مجال التعليم وتبادل الخبرات، ولكن هناك العديد من الشروط للانضمام إلى الشبكة. يمكنك الحصول على معلومات حول هذه الشروط من موقع المحتوى. .
شروط الانضمام للشبكة
يجب أن يكون المتقدم سعودي الجنسية أو مقيماً في المملكة، وسبق له أن درس مؤهلاً أكاديمياً في إحدى مؤسسات المملكة المتحدة ولديه ما يثبت ذلك. ويمكن إرسال طلب الانضمام إلى الشبكة عبر الرابط على:
شبكة خريجي المملكة المتحدة
تم إنشاء الشبكة من قبل المجلس الثقافي البريطاني في المملكة، كنوع من التعاون بين المملكة المتحدة والمملكة العربية السعودية، رغبةً في تخريج كوادر من المملكة بعمل عظيم. ليس فقط السوق المحلية أو العربية، بل سوق العمل العالمي.
ماذا تقدم الشبكة لأعضائها؟
- وتعمل الشبكة على نقل الخبرات من الخارج إلى المملكة، حيث يتم تبادل المعرفة والعلوم المختلفة. كما تعمل الشبكة على دعم الخريجين الجدد وتوجيههم إلى أفضل الطرق لبدء حياة جديدة.
- وتدير الشبكة دورات صيفية لتعليم اللغة الإنجليزية للمراهقين والأطفال في المركز البريطاني داخل المملكة، بالإضافة إلى أنشطة متنوعة مثل القصص والألعاب.
- توفر الشبكة مجموعة من الفرص لدراسة مجموعة من المؤهلات الأكاديمية في الخارج في المملكة المتحدة، بما في ذلك درجات البكالوريوس والدبلومات ودرجات الماجستير وماجستير إدارة الأعمال والدكتوراه.
- ومن الجدير بالذكر أن المجلس الثقافي البريطاني لا يقدم خدمات التصديق القانوني الرسمي للمؤهلات التعليمية الدولية، ولكنه يوفر ختم تصديق من كل من وزارة الخارجية والكومنولث البريطانية على شهادات المؤهلات التعليمية التي تم الحصول عليها من المملكة المتحدة.
- يتيح المركز فرصة ختم وتصديق كل من ظهر الشهادة الأصلية ونسخة طبق الأصل مقابل مائتي ريال لختم الشهادة الأصلية ومائة ريال لختم النسخة الحقيقية. ويستغرق حوالي خمسة عشر يوما متواصلة.
ولا يفوتك أيضاً:
جوائز خريجي التعليم البريطاني في المملكة
قدمت المملكة العربية السعودية العديد من الجوائز المختلفة للخريجين الذين يدرسون اللغة البريطانية في المملكة، بما في ذلك على سبيل المثال لا الحصر جائزة القيادة، وجائزة التأثير الاجتماعي، وجائزة الإنجاز المهني.
التعليم في المملكة المتحدة
الدراسة في المملكة المتحدة هي أحد أحلام الكثير من الشباب، فهي تفتح آفاقاً مختلفة ومتنوعة نحو العالم الآخر، وتقدم تكنولوجي سريع لا يستطيع مواكبته إلا أهل المعرفة، كما توفر المملكة المتحدة فرصاً تعليمية مختلفة وقوية. ربما في مجالات محددة جدًا مطلوبة عالميًا، تشكل الدراسة في المملكة المتحدة عبئًا كبيرًا، حيث أن ممارسة اللغة أكثر أهمية من أخذ دورات اللغة والشهادات.
ولا يفوتك أيضاً: