الشعر عن الدعم والمساندة يمكن أن يعبر عن تلك الروابط الوثيقة التي تجمع الإخوة والأصدقاء عندما يجتمعون في محبة الله، ويمكن أن يكونوا أفضل سند ورفيق في الطريق القلب النقي، والصديق الكبير صعب جدًا.
شعر عن السند والعهيد
وفيما يلي يمكنك مشاهدة أجمل القصائد التي جاءت من سند والعديد:
- قصيدة “أحب كل إخواني الأعزاء” للإمام الشافعي قصيدة عامة للبحر الطويل:
«إن أحب إخواني من مات وغضى عن معصيتي. يوافقني على كل ما أريد ويبقيني على قيد الحياة، ومن يستطيع أن يفعل بي ذلك؟ *فأبلغته حسناتي، وأقلها ** كانوا أهل ثقة، مع كثرة الإخوة».
- أبيات للشاعر والأديب الكويتي فيصل العدواني من قصيدة “أخي عندما ضاقت عليّ المساحة”:
«يا أخي لو هاهمني الوسع ** لا أرى موته مذنباً لي، لابتسمت، ووالله لا أفكر في المصيبة ** إنني أنزف بذراعي من الشدائد، الوفاء راسخ فيه مبدأ أم هو طبيعة ** يفهمني بصمتي حتى لو لم أتحدث معه، في ضميري هو الحفاظ على عهده وقسم الولاء ** وفي ضميره هناك هل هو لا تخافوا. إنه سندي في بداية حياة الطليعة. هو فرحة عيني، منظر قلبي. إنه الذي في رأسي: “أعوذ”.
- أبيات من قصيدة “يا أبناء الصديق أنتم سندي” للشاعر عمر بن محمد البكري اليافعي، قصيدة عامة للبحر الموشح:
“يا أبناء الصالحين أنتم سندي ** ولكم قوتي ولكم سندي. خذ بيدي إذا تعثرت ** وأجبر كسري رغم الحاسدين.
- قصيدة “وأخ ليست أمه أمك” لعبد الله بن معاوية قصيدة مدح قصيرة من البحر الطويل:
“وهناك أخ والدته ليست والدتك حالة من الحيرة”.
- أبيات من قصيدة “كم عرفت صديقاً” من البحر الخفيف للبحتري:
“كم عرفت من صديق، صديق كان أوفر حظاً من صديق قديم، رفيق كنت أرافقه في رحلة، أصبح أفضل رفيق بعد الرحلة.”
- أبيات بدوية عن الأخوة في كلمات الشاعر:
«يا أخي لستُ مقيَّدًا بزمانٍ ومكانٍ، ** فهو يجعل ليالي سوداء. لأضربن بسيفه وجه الإنس والجن ** وأظمأه من عروقي.