هناك العديد من الصور التي تصور العلم والتي قد ترغب في مشاركتها على منصات التواصل الاجتماعي. إذا كنت على وشك كتابة منشورات تدعم القضية الفلسطينية أو تريد دعم الإخوة في الأرض الحبيبة فإليك الصور أدناه.
أجمل صور العلم الفلسطيني بجودة عالية
يوجد العديد من خلفيات العلم الفلسطيني التي تصلح للاستخدام كخلفية للهاتف أو للكمبيوتر. وإليكم هذه الصور حول ما يلي:
ويظهر في هذه الصورة علم فلسطين الواضح… والذي يتنوع بين الأسود والأبيض والأخضر، وخاصة الجزء الأحمر، وهو ما يميزه عن أعلام الدول العربية الأخرى… ويمكن مشاركة هذه الصورة ونشرها على منصات التواصل الاجتماعي الحب والاعتزاز بفلسطين عليها.
في هذه الصورة المميزة، على الأغلب تم رسم العلم الفلسطيني على وجه شاب من مواطني الوطن… مما يدل على تلك العين الجميلة المليئة بالأمل والشوق للغد والمستقبل والحرية، والألوان المميزة للعلم الفلسطيني هي كما يمكن رؤيتها من هناك.. وهي الأسود والأبيض والأخضر والأحمر.
هذه الصورة تظهر إحدى جنازات أحد الشهداء في دولة فلسطين المحتلة. ورغم الألم الكبير الذي يظهر في الصورة، إلا أن أحد أبناء الأرض الطاهرة رفع علم فلسطين عاليا دلالة على الفخر والكبرياء والعجرفة الواضحة لهذا الشعب العزيز.
في هذه الصورة نرى العلم الفلسطيني مرفوعاً عالياً في أيدي العديد من المواطنين. كما يزين الصورة شكل المسجد الأقصى الذي يظهر في الخلفية. ونظرًا لجودتها العالية، فمن الممكن استخدام هذه الصورة وتعيينها كخلفية لجهاز الكمبيوتر المكتبي أو المحمول.
أجمل صور العلم الفلسطيني
ولا يزال الجدل حول صور العلم الفلسطيني مستمراً. فيما يلي المزيد من الصور التي يمكن تعيينها كخلفية على النحو التالي:
في هذه الصورة الجميلة تظهر طفلة صغيرة برفقة هذا الصبي الرائع… يرتديان الزي الفلسطيني الأنيق، ويحمل الصبي العلم الفلسطيني على رأسه. الصورة التقطت من أمام المسجد الأقصى الذي يزين المبنى خلفية الصورة… ويمكنك مشاركتها على الفيسبوك أو تعيينها خلفية لهاتفك أو .
هذه الصورة مؤثرة جداً… لأنها تظهر فتاة تحمل العلم الفلسطيني وترفعه وهي تحمل دميتها الخاصة… وتجلس على الركام… ولا نعرف ماذا حدث لمنزلها أو ماذا حدث هو والديها، لكن لكم أن تتخيلوا السيناريو… وهو موجود في الصور. مما سيساعدك على تذكر القضية الفلسطينية دائمًا دون أدنى شك.
تظهر هذه الصورة العديد من الأطفال الفلسطينيين الذين عانوا من هجمات العدو. هذه الطفلة الصغيرة تحمل كتاباً ممزقاً وتبكي بينما الطفلة الباكية ترفع علم بلدها. والأطفال الآخرون الذين يظهرون في خلفية الصورة يبكون أيضًا، وهي إحدى الصور التي تصور المشهد الذي يعيشه الأخوة الفلسطينيون منذ فترة طويلة.