فضل سورة التوبة وأهمية قراءتها عبر موقع المحتوى سورة التوبة هي آخر سورة من القرآن الكريم نزلت على سيدنا محمد صلى الله عليه وآله وغفر لهم. نزلت هذه السورة العظيمة بالمدينة المنورة بعد غزوة تبوك، كما نزلت في السنة التاسعة للهجرة النبوية، وهذه السورة بمكة هي السورة التاسعة من القرآن الكريم. وهي في السورة الحادية عشرة وعدد آياتها مائة وتسع وعشرون آية.

العناوين الرئيسية

يتغير

هذه السورة التي تعتبر أطول سورة في القرآن الكريم أخذت اسمها من سورة التوبة في القرآن العثماني وعرفت بأسماء عديدة أهمها حوالي أربعة عشر. تابع معنا المقال لتعرف أصول هذه السورة وفضل تلاوتها.

فضل سورة التوبة

هناك أحاديث كثيرة على الإنترنت تتحدث عن فضل قراءة سورة التوبة. ورغم كثرة هذه الأحاديث إلا أن أغلبها موضوعة وموضوعة وليس لها أي أساس. وفي هذا المقال سنوضح لك بعض الأحاديث المكذوبة الواردة في فضل سورة التوبة.

ومع أن ذلك كذب ولم يرد عن نبينا محمد (ص) (صلى الله عليه وآله)(1) إلا أن فضل قراءة هذه الآيات قراءة حرف واحد له حسنة وثواب واحد عشر مرات، من الله تعالى القرآن الكريم ندعو الله أن يتقبل هذه اللحظة فهي ربيع قلوبنا، ونور صدورنا، وفرج أحزاننا.

انتشر في مواقع التواصل الاجتماعي حديث حول فضل قراءة سورة التوبة. وهذا الحديث ينصح المسلمين بقراءة الآيتين الأخيرتين من سورة التوبة، الآيتين 128 و129، ثم تكرار عبارة “وكفى بالله”. عليه توكلت وهو رب العرش العظيم.” عافى الله من قرأ هذا الحديث 7 مرات في الصباح والمساء، فهو في الدنيا والآخرة وهذا الحديث خطأ وليس كذلك.” حقيقي.

أهم ما في سورة التوبة

سورة التوبة هي إحدى سور القرآن الكريم التي تناولت جوانب تشريعية كثيرة أنزلها الله على عبده ونبيه محمد، وصلى الله عليه وعلى آله وسلم. وهي السورة الوحيدة التي لا تبدأ بالبسملة، ويقال أن سبب ذلك هو أن قصتها تشبه قصة سورة الأنفال.

ولم يبين له نبينا هل هي جزء من سورة الأنفال أم لا، واعتقل نبينا محمد (صلى الله عليه وآله وسلم) قبل أن يسأله. ورأى عثمان بن عفان أنها استمرار لها فوضعها في السبع الطوال. ولهذا السبب ظن أن سبب عدم البدء بالبسملة والبسملة هو من الله تعالى ومنه. ورسولنا محمد صلى الله عليه وآله وسلم بريء من المشركين.

كما بينت الآيات الكريمة أهمية الجهاد في سبيل الله لنشر الإسلام، ووصفت عقوبة المتخلفين عن الجهاد في سبيل الله وما ينتظرهم من عذاب شديد في الآخرة. كما تذكر آيات كثيرة في القرآن الكريم ثواب الشهداء والسعادة التي تنتظرهم في الآخرة.

الأحاديث المذكورة في المقال

(1) أحاديث لا أصل لها في فضل سورة التوبة:_ عن ابن عباس قال: سألت علي بن أبي طالب رضي الله عنه لماذا لم تكتبها في الوصية؟ بسم الله الرحمن الرحيم؟ قال: لأنه بسم الله الرحمن الرحيم، نزل الأمن والبراءة بالسيف._ رواه محمد بن إسحاق، قال: بيان البراءة في زمن النبي، عن الوحي من أسرار الناس (2) قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: “من قال حين يصبح وحين يمسي: {حسبي الله لا إله إلا هو”. وهو رب العرش العظيم . [التوبة من الآية:129] سبع مرات حفظه الله من أمور الدنيا والآخرة (3) «قلت لعثمان -رضي الله عنه- ما حملك على الذهاب إلى الأنفال. وبراء أحد التوأم وأحد الوجهين، بسم الله الرحمن الرحيم، جمعتهما ولم تكتب بينهما سطراً واحداً. ما الذي دفعك للقيام بذلك في سبعة أيام طويلة؟ فإذا أصابه أمر يدعو بعض المسؤولين عنه إلى التوبة، ويقول: “أنزلوا هذه الآية التي فيها ذكره وآل”. – الأنفال من أول ما نزل بالمدينة وبراء من آخر القرآن وقصتها تشبه قصتها فظننت أنها منه فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم رحمه الله تم القبض عليه وبما أنه لم يتبين لنا أنه منه فقد قارنت بينهما ولم أكتب بينهما سطراً. جعلت الله الرحمن الرحيم في السابعة “الأرق”.