1
إجابة معتمدة

قال تعالى:”إِنَّهُۥ مَن يُشۡرِكۡ بِٱللَّهِ فَقَدۡ حَرَّمَ ٱللَّهُ عَلَيۡهِ ٱلۡجَنَّةَ وَمَأۡوَىٰهُ ٱلنَّارُۖ وَمَا لِلظَّٰلِمِينَ مِنۡ أَنصَارٖ” بينت الايه مصير من مات على الشرك ولم يتب وهو:، الايه الكريمة تحذر من خطورة الشرك بالله، فإذا أشركت الإنسان بالله فإنه يحرم عليه الجنة ويكون مصيره النار. وهذا يدل على أن الشرك بالله هو أعظم الذنوب والمعاصي، وهو الخطيئة التي لا يغفرها الله لمن مات عليها دون التوبة. لذلك، يجب على المسلمين الحذر من الشرك بالله والتمسك بالتوحيد الخالص، والعمل بما يرضي الله تعالى، حتى يكونوا من المفلحين في الدنيا والآخرة.

قال تعالى:”إِنَّهُۥ مَن يُشۡرِكۡ بِٱللَّهِ فَقَدۡ حَرَّمَ ٱللَّهُ عَلَيۡهِ ٱلۡجَنَّةَ وَمَأۡوَىٰهُ ٱلنَّارُۖ وَمَا لِلظَّٰلِمِينَ مِنۡ أَنصَارٖ” بينت الايه مصير من مات على الشرك ولم يتب وهو:

قال تعالى في كتابه الكريم: “إِنَّهُ مَن يُشۡرِكۡ بِٱللَّهِ فَقَدۡ حَرَّمَ ٱللَّهُ عَلَيۡهِ ٱلۡجَنَّةَ وَمَأۡوَىٰهُ ٱلنَّارُۖ وَمَا لِلظَّٰلِمِينَ مِنۡ أَنصَارٖ”. إن هذه الآية تحذر من الشرك بالله، وتبين مصير المشركين الذين يموتون وهم على الشرك دون التوبة والإيمان بالله. فإن مصيرهم هو النار والبعد عن جنة الله، وهذا هو العذاب الأليم الذي ينتظر الظالمين.

ومن هنا، يجب على المسلمين أن يتعلموا أن يعبدوا الله وحده، وأن يتجنبوا الشرك بأي شكل من الأشكال. إن الله هو الواحد الأحد، الذي لا شريك له في الملك والعزة والجبروت. وعلينا أن نحرص على العمل بما يرضي الله، والابتعاد عن الذنوب والمعاصي التي تغضب الله.

فليكن هذا القرآن الكريم، دليلًا لنا على الطريق الصحيح، ولنتبع سنة النبي محمد صلى الله عليه وسلم، الذي كان أفضل الخلق والأمثل في العبادة والتقوى. ولنسعى جاهدين لتحقيق مرضاة الله، والوصول إلى جنته التي وعدنا بها، ونتجنب مصير المشركين والظالمين.

  • الإجابة الصحيحة:
    • قال تعالى:”إِنَّهُۥ مَن يُشۡرِكۡ بِٱللَّهِ فَقَدۡ حَرَّمَ ٱللَّهُ عَلَيۡهِ ٱلۡجَنَّةَ وَمَأۡوَىٰهُ ٱلنَّارُۖ وَمَا لِلظَّٰلِمِينَ مِنۡ أَنصَارٖ” بينت الايه مصير من مات على الشرك ولم يتب وهو: (النار خالدا فيها).