1
إجابة معتمدة

قال تعالى ما كذب الفؤاد ما رأى في الآية السابقة كتبت الهمزة في كلمة الفؤاد بهذه الصورة لأنها مفتوحة وماقبلها …، تتحدث الآية السابقة عن مدى صدق الفؤاد، وأنه لا يكذب فيما يراه ويشعر به. فالفؤاد هو المقصود بالقلب، حيث ينبض الحب ويشعر الألم ويتألم الحزن. ومن هنا نستنتج أن القلب هو المصدر الحقيقي للمشاعر والأحاسيس، وأنه يجب علينا أن نؤمن بما يشعر به ويقوله. فإذا كانت الفؤاد صادقة فسيكون الإنسان أكثر تواصلاً مع نفسه ومع الآخرين، وسيعيش حياة أكثر صدقاً وإيجابية.

قال تعالى ما كذب الفؤاد ما رأى في الآية السابقة كتبت الهمزة في كلمة الفؤاد بهذه الصورة لأنها مفتوحة وماقبلها …

قال تعالى في القرآن الكريم: “ما كذب الفؤاد ما رأى”. هذه الآية تدل على أن الفؤاد (القلب) يشعر بالحقائق ويعرفها بدقة، ولا يعترف بالكذب والباطل. والهمزة التي وضعت في كلمة الفؤاد تدل على أن الحرف الموجود قبلها هو حرف الجر، وهو يعني أن الفؤاد ليس مجرد عضو في الجسد، بل هو المركز الذي يتلقى الإحساس والتفكير والإدراك. فعلينا أن نستمع لمشاعرنا ونتبعها، فهي غالبًا ما تكون دليلًا صادقًا على الحقيقة.

  • الإجابة الصحيحة:
    • قال تعالى ما كذب الفؤاد ما رأى في الآية السابقة كتبت الهمزة في كلمة الفؤاد بهذه الصورة لأنها مفتوحة وماقبلها … (وهنا ما قبل الهمزة مضموم.)