قدرة الدولة على حماية أراضيها وشعبها ومصالحها وعقائدها وثقافتها واقتصادها من أي عدوان خارجي، تتمثل قدرة الدولة على حماية أراضيها وشعبها ومصالحها وعقائدها وثقافتها واقتصادها في قوتها العسكرية والاقتصادية والثقافية والدينية. وتعتمد هذه القدرة على الإرادة السياسية الراسخة والتعاون بين جميع الأجهزة الأمنية والعسكرية والحكومية.
في ظل الظروف الراهنة، يجب على الدولة الاستعداد لمواجهة أي تهديد خارجي، سواء كان ذلك عسكريًا أو اقتصاديًا أو ثقافيًا. ويتطلب ذلك الاستثمار في التسليح والتكنولوجيا العسكرية، وتوفير الدعم المالي والتقني للقطاع الخاص والحكومي.
كما يجب على الدولة تعزيز الوعي الثقافي والتربوي والتثقيفي لدى المواطنين، بحيث يتم تعزيز الانتماء الوطني والتضامن الوطني والحفاظ على الهوية الوطنية والثقافية.
وبالإضافة إلى ذلك، يجب على الدولة تعزيز العلاقات الدبلوماسية والتعاون الإقليمي والدولي لتعزيز قدرتها على مواجهة أي تهديد خارجي. وعندما تتمكن الدولة من تحقيق هذه الأهداف، فإنها ستصبح قادرة على حماية أراضيها وشعبها ومصالحها وعقائدها وثقافتها واقتصادها من أي عدوان خارجي.
قدرة الدولة على حماية أراضيها وشعبها ومصالحها وعقائدها وثقافتها واقتصادها من أي عدوان خارجي ؟
تعتبر قدرة الدولة على حماية أراضيها وشعبها ومصالحها وعقائدها وثقافتها واقتصادها من أي عدوان خارجي من الأمور الحيوية لاستمرارية وتطور الدولة واستقرارها. وتتألف هذه القدرة من عدة عوامل مثل الجيش والشرطة والأجهزة الأمنية والاقتصاد القوي والدبلوماسية الفعالة. وتحتاج تلك العوامل إلى الدعم والاهتمام المستمر من الحكومة والشعب لتعزيز القدرة الدفاعية للدولة والتصدي لأي تهديدات محتملة.