قصص قصيرة للكبار القصص محبوبة من قبل الصغار والكبار على حد سواء لما توفره من متعة وطريقة تخفف من الملل. ولهذا السبب تكثر عمليات البحث عن القصص القصيرة للكبار، ونجد الراحة النفسية والراحة أثناء قراءتها. وضوح العقل.
قصة قصيرة للكبار:
نرغب دائمًا في سماع قصة قصيرة للكبار تخرجنا من روتين الواقع ومشاكله، وسنتطرق في إلى بعض هذه القصص على النحو التالي:
1- قصة قصيرة عن الحب للكبار :
ذات مرة، في الشتاء، عندما كان الليل شديد الظلام، كانت تمر فتاة بنورها وجمالها الخلاب. كانت السماء تمطر، وكانت الفتاة مبتلة من المطر، الذي أعطاها روعة مثل الوردة التي تمطر قطرات الندى. فوق.
كان شعرها أسود كالليل وكانت تسير في الطريق وكانت هناك سيارة ركزت عليها بسرعة وكادت السيارة أن تصدمها.
وبدت الفتاة وكأنها نجمة سينمائية ولفتت انتباه السائق بجمالها الشديد. كان يعلم ما به، لكنه كان حذرًا في كلامه حتى لا يراها تعبر الطريق. ابتسم واعتذر. واستمر في طريقه.
إلا أنه وقع في حب صوتها الجذاب وسألها: لماذا تمشي في هذا الوقت من الليل وفي هذا البرد؟ سأل فقالت إنها تحب المشي تحت المطر في هذا الطقس الجميل.
وفي هذه الأثناء اخترقت أشعة الشمس غرفته واستيقظ من هذا الحلم الجميل الذي أراد أن يتحقق، وأحب أن يستمر في حلمه بالفتاة التي سرقت قلبه. قصة قصيرة للكبار.
إقرأ أيضاً:
2- قصة قصيرة خيالية للكبار :
كان في إحدى البلاد حاكم ظالم لا يحكم بالعدل، وأهل بلدته لا يشعرون بالأمان. وفي إحدى الليالي رأى رؤيا قمرين يجتمعان، وكانت هذه الرؤية تتكرر كل ليلة.
فشعر بالقلق ولم يعرف ما تعنيه هذه الصورة، ونظراً لتكرار هذه الصورة كل ليلة، لم يستطع الحاكم النوم بعد ذلك، ولجأ إلى الأشخاص المعروفين في بلاده لتفسير الأحلام. .
وعلق بأنه سيموت في أقل من شهر. لقد سأل العديد من مفسري الأحلام، فقال الجميع نفس التفسير. شعر الملك بالرعب وأمر بسجن جميع المعلقين وهدد بإعدامهم نهاية الشهر.
يعيش ويستمر في العيش، مترقباً نهاية الشهر، شعوراً مميتاً يشعر به يوماً بعد يوم، سواء نجا أو رحل، لكن ما قاله المفسرون تبين أنه صحيح والحاكم مات.
تولى حاكم جديد منصبه وكان يعلم ما يجري، وشارك جميع المترجمين في إدارة البلاد، معتقدين أنهم يعرفون كل شيء، لكن الأطباء أكدوا له أن سبب ذلك هو خوف الحاكم من الموت. ، لم يأكل ولم يأكل. الشرب والحالة النفسية.
ترشدنا هذه القصة إلى عدم التفكير السيئ حتى نتمكن من عيش حياة طبيعية.
3- قصص قصيرة للكبار :
كان هناك رجل اسمه غاندي كان يركض بسرعة للحاق بالقطار، وعندما كان على وشك اللحاق بالقطار، سقط أحد حذائه.
فترك ما بقي، وتعجب كثير من الناس من هذا الفعل، وسأله أصدقاؤه عن سبب قيامه بذلك، فأجاب أنه ربما وجد الحذاء شخص عاجز وأنه يمكن أن يستفيد منه أيضًا. لا أستطيع أن أرى أي فائدة من حذاء واحد.
قصص قصيرة للكبار:
كان هناك رجل عجوز مع ابنه الصغير في محطة القطار. كان الشاب متحمسًا ومتفائلًا وسعيدًا بالحياة. وبحماسة كبيرة، أخرج يده من القطار وأكد له والده أن هذا يجب أن يحدث. أن نكون حذرين.
شاهد الجميع بدهشة وإعجاب كيف يمكن لشاب أن يتصرف كطفل. رأى الشاب كل شيء واندهش من جمال الخالق في الطبيعة. وعندما سقطت قطرة ماء على يده، صرخ مستغربا.
واستغرب الناس مما حدث وأمروا والده أن يأخذه إلى الطبيب، لكنه أخبرهم أن اليوم هو يوم خروجه من المستشفى، وهو أول يوم له بعد عودة بصره، وعلينا أن نتعلم ألا نحكم هنا. الناس من أول لقاء.
إقرأ أيضاً:
قصص قصيرة خيالية:
إنها قصة كاتب سينمائي يعيش في منزل مسكون ولكنه يرى أشياء مخيفة في هذا المنزل حتى ينتهي من فيلمه الجديد الذي يرغب الجميع في رؤيته بعد نجاح فيلمه السابق.
لكنه في أعماقه لا يؤمن بهذه الخرافات، وكلما حدث شيء لأمتعته وتحركت، يبرر ذلك بالقول إنه هو من نقلها أو أنه شرب الكثير من الكحول.
حتى يجد نفسه مراقبا في هذا المنزل، في كل مرة يجلس ليكتب مشهدا ينبض بالحياة أمام عينيه وتتطور الأحداث، حتى يجد أن الآلة الكاتبة تكتب قصة حياته وتأتي النهاية وما هو كاتب كتب مكتوب. لقد انتحر.
هناك قصص كثيرة في حياة كل منا، بعضها مثير، وبعضها لا يصدق، لكنها حدثت بالفعل، وعندما نروي قصة قصيرة للكبار، ينبغي أن نأخذ منها دروسًا وحكمًا تنفعنا.