كم عمر ذبح الأغنام؟ يهتم مسلمو العالم باتباع ما أنزل الله تعالى وهدي النبي محمد صلى الله عليه وسلم، واتباع سنته، فالنبي صلى الله عليه وسلم فداء لكل من استطاع افعلها وهذه الأضحية لها شروط يجب توافرها ومن هذه الشروط: أن يكون المضحى سناً معينة وفي هذا المقال سنتعرف على عمر الخروف المضحى.
ما هي الأضحية؟
والأضحية سنة النبي محمد صلى الله عليه وسلم، حيث كان يضحي كل عام بكبشين مملحين، أحدهما عن محمد وآل محمد والثاني عن أمته التي وحدت الله صلوات الله عليه. والسلام معه. وكان يضحي بكبشين من الملح في كل عام. ولذلك فهي سنة مؤكدة إذا استطاع وحده أن يفعل ذلك باسم أهله وزوجته ووالديه ونحو ذلك. يعني: باسمك وباسم أهلك، ولو كثروا. بل هي سنة مؤكدة، فمن استطاع أن يضحي واحداً واحداً عن نفسه وعن أهله فلا بأس. فإن لم يتمكن من ذلك فلا حرج عليه.
انظر ايضا:
كم عمر خروف الأضحية؟
يتراوح عمر خروف الأضحية ما بين ستة أشهر إلى سنتين. هذا هو الحد الأدنى القانوني لسن الأضحية ويجب أن تكون الأضحية من حيوانات المزرعة. أي: الإبل والإبل والغنم، وهذا شرط في الأضحية. قال الله تعالى في كتابه الكريم: “”ليشهدوا في أيام معينة نفعا لهم ويذكروا اسم الله على ما رزقهم من الأنعام وإطعام المساكين والمساكين”” وقد جاء ذلك في كثير من النبوات.” أحاديث عن الرسول صلى الله عليه وسلم، وروى مسلم عن جابر رضي الله عنه قال: «قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : «لا تذبحوا إلا مسنة إلا أن يعسر عليكم» . فإنك تذبح شاة يهوذا والمسنة: الجزء الثاني أو الثاني من البعير. أما البقر والغنم فلا يكفي في الإبل إلا أن تم لها خمس سنين، ولا في البقر إلا أن تكون لها سنتين، ولا في المعز إلا أن تكون لها سنة، وأما الغنم فالقبيلة هي. جائز، وهو ما أكمل ستة أشهر، فيما رواه أحمد وابن ماجه عن أم بلال بنت عن أبيهما. قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: “”يكفي ردف الشاة أضحية”، والفرق بين الخروف وغيره نص صاحب الشرع”.
شروط الضحية
للأضحية في الإسلام شروط يجب على من يرغب في الأضحية أن يلتزم بها حتى تكون أضحيته صحيحة ومقبولة. هذه الشروط هي كما يلي:
- ويجب أن تكون من البهائم وهي الإبل والبقر والغنم والغنم والماعز، لقوله تعالى: “ولقد جعلنا لكل أمة مسجدا ليذكروا اسم الله على ما “ورزقهم من الأنعام.” الحج: 34، والأنعام من الإبل والغنم والقار والغنم.
- ويجب أن يبلغ السن الشرعية، سواء كان شاة يهوذا أو شاة ثانية، لقول النبي صلى الله عليه وسلم: «لا تذبحوا إلا عجوزاً إلا أن يشق عليك». وفي هذه الحالة تذبح خروف يهوذا.
- ويجب أن يكون خالياً من العيوب التي تمنع البتر وهي: العمى البين، والمرض البين، والعرج البين، والبلى المدمر للدماغ. كما يمكن أن يتأثر بما يشبه ذلك أو أخطر مثل: – العمياء التي لا ترى بعينها، والتي عمياء حتى يغمى عليها ويزول عنها الخطر، والمرأة التي تلد عند ولادتها. صعبة حتى تختفي تعاني من أسباب وفاتها مثل الاختناق والسقوط من ارتفاع ونحو ذلك حتى يزول الخطر عنها مؤقتا ولا تعود قادرة على المشي بسبب الإعاقة وإحدى يديها أو رجليها بترت.
- ويجب أن تكون ملكاً للشخص الذي يضحي، أو أنه مرخص له بذلك شرعاً أو من قبل المالك. ولا يجوز أن تضحي بشيء ليس لها، مثل: ب- المغتصبة أو المسروقة أو المصادرة بناء على دعوى كاذبة ونحوها. فإنه لا يصح التقرب إلى الله بالمعصية، ويجوز لولي اليتيم أن يضحي عنه بماله إذا كانت هذه هي العادة وكان قلبه منكسراً لعدم الأضحية.
- وإذا لم يكن للغير حق في المطالبة به، فلا يجوز تسليم الشيء المرهون.
- أن يذبحها في الوقت المحدد شرعاً، وهو من الوقت بعد صلاة العيد يوم الأضحى إلى غروب شمس آخر يوم من أيام التشريق، اليوم الثالث عشر من ذي الحجة.
انظر ايضا:
أيام ذبح الضحية
ووقت ذبح الأضحية على الراجح العلمي يبدأ من بعد صلاة العيد يوم الأضحى وينتهي بغروب شمس آخر يوم من أيام التشريق. أي إلى اليوم الثالث عشر من ذي الحجة، لحديث عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: “”كل أيام التشريق تذبح أربع ذبائح:”” يوم العيد بعد الصلاة وثلاثة أيام بعد ذلك، وهي أيام التشريق. فمن ذبح قبل الصلاة أو بعد غروب شمس اليوم الثالث عشر كانت أضحيته باطلة، وقال الإمام النووي في المجموع: “الأيام التي تذبح فيها الأضحية هي يوم النحر وأيام النحر الثلاثة”. -التشرق. هذا مذهبنا، قاله علي بن أبي طالب، وجبير بن مطعم، وابن عباس، وعطاء، والحسن البصري، وعمر بن عبد العزيز، وسليمان بن موسى، فقيه أهل البيت. “الشام ومكحول وداود الظاهري.” قال مالك وأبو حنيفة وأحمد: خاص بيوم النحر وبعده بيومين عن عمر بن الخطاب وعلي وابن عمر. فسلم إليهم أنس رضي الله عنه».
وقد وضحنا لكم في هذا المقال عمر خروف الأضحية، أي ما بين ستة أشهر إلى سنتين. هذا هو الحد الأدنى القانوني لسن الأضحية ويجب أن تكون الأضحية من حيوانات المزرعة. أي: الإبل والإبل والغنم.