كيف أعرف أن هاتفي يخضع للمراقبة؟ نقدمه لك على موقعنا الإلكتروني ، حيث يطرح هذا السؤال في أذهان حاملي الهواتف الذكية ، خاصة عندما يشعرون أن شيئًا جديدًا يحدث في هواتفهم ، فلماذا لم يحدث من قبل ، حيث أصبحت الهواتف الذكية كذلك؟ من وسائل التكنولوجيا الحديثة التي ظهرت في السنوات الأخيرة والتي أحدثت طفرة في عالم التكنولوجيا والتواصل والشبكات الاجتماعية وفي هذا المقال سنشرح هذه الأشياء التي ستتيح لك معرفة ما إذا كان هاتفك قيد المراقبة من قبل شخص آخر ، أو إذا كانت هذه الأشياء تحدث بسبب مشكلة طبيعية لا علاقة لها بالتجسس.

كيف أعرف أن هاتفي يخضع للمراقبة؟

تعتبر الهواتف الذكية من أكثر التقنيات تقدمًا والتقنيات الحديثة التي ساعدت في التواصل الاجتماعي والتي كانت صعبة علينا في السابق. يمكننا الآن التحدث والاستماع إلى أشخاص في بلدان أخرى على بعد آلاف الأميال منا ، ويمكننا أيضًا رؤيتهم عبر مكالمات الفيديو التي تجعلنا نشعر وكأننا نجلس معهم في مكان واحد.

لكن التكنولوجيا الحديثة ليس لها مزايا فحسب ، بل عيوبها أيضًا ، فهي سلاح ذو حدين ، أي التواصل بين الأقارب والأصدقاء للتحقق ، ويستخدمه بعض المتسللين للتجسس والتنصت على الأشخاص وكسب خصوصياتهم. الفتيات على وجه الخصوص يتعرضن للتهديد والابتزاز مما يضايقهن بشدة. ومع ذلك ، يجب عليك أولاً التأكد من أن هاتفك يخضع للمراقبة عن طريق

  • يمكن سماع نغمات مختلفة عند إجراء المكالمات.
  • قم بإلغاء قفل الهاتف تلقائيًا وتشغيل الشاشة دون إخطار التطبيقات.
  • زيادة في استهلاك البطارية وسرعة تفريغها حيث يتم تتبع جميع حركاتك عبر الهاتف.
  • ارتفاع درجة حرارة الهاتف مما يشير إلى أنه تم نقل ملفات الهاتف إلى جهاز آخر.
  • وصول رسائل برموز وأرقام غير مفهومة على هاتفك يعني أن برنامج التنصت لا يعمل على هاتفك وأن المتصنت يريد إعادة تشغيله.
  • بالنسبة للروابط المزيفة التي نجدها أثناء التصفح أو التي يتم إرسالها في رسائل نصية ، يجب أن نكون حريصين على عدم النقر عليها.

لمعرفة المزيد حول القرصنة والكشف ، اقرأ

أو

كيف أعرف أن هاتفي يخضع للمراقبة أم لا؟

هناك العديد من الأدلة التي تؤكد لك أن هاتفك قيد المراقبة حيث يمكن لمالك الهاتف اكتشاف هذه الأدلة من خلال حدوث أشياء غريبة لم تحدث لهاتفه من قبل ، فيبدأ بمراقبة هاتفه للتأكد من ذلك. هل يحتوي الهاتف على برامج تتبع وتجسس أم لا.

لا يجب أن يحكم على هاتفه بأنه يحتوي على برامج تنصت وتجسس وأنه قيد المراقبة لأنه في بعض الأحيان يمكن أن تكون هناك مشاكل مع الهاتف بسبب انتهاء العمر الافتراضي للهاتف ، وهو ما هو مذكور في بطاقة الضمان قد يكون هناك حمل زائد على الهاتف. المتعلق ب

  • كثرة الاستخدام أو التثبيت المتكرر للبرامج والألعاب المسلية عليه ، ولكن إذا تم التأكد من أن الهاتف جديد وجودة عالية ولا يحتوي على برامج تتسبب في بطء التشغيل واستنزاف البطارية ، فهذه مناسبة للفت انتباهنا وتجعلها نلفت انتباهنا إلى السؤال التالي

هل يحتوي هاتفي على برامج تجسس وإمكانيات للتنصت؟

وقد بدأنا في جمع المعلومات حول هذا السؤال باستخدام الأدلة والملاحظات التي لفتت انتباهنا للتأكد من أن الجهاز مستهدف ومتعقب من قبل شخص أو منظمة معينة.

ولكن ماذا يجب أن نفعل إذا كنا متأكدين من أن هناك من يتنصت علينا ويتجسس علينا ؟

  1. انتقل إلى إعدادات الهاتف ، ثم انقر فوق التطبيقات ، وابحث عن تطبيقات الهاتف وقم بحذف التطبيقات الغريبة.
  2. ابحث عن تطبيقات البطارية واحذف البرامج التي تستهلك قدرًا كبيرًا من الطاقة.
  3. انتقل إلى متجر التطبيقات ، وحدد برنامج مكافحة فيروسات موثوق به وقم بتثبيته على الجهاز.
  4. قم بتنزيل برنامج Terminal وتثبيته باللغة الإنجليزية ، ثم اكتب (PSA) بحيث يمكن عرض البرامج التي تعمل على الهاتف ويمكن لهذا البرنامج عرض البرامج التي لا يمكن عرضها في إعدادات الهاتف.
  5. استخدم الرموز الواردة في نهاية المقالة للتأكد من عدم وجود جهاز تجسس متصل بهاتفك.

نقدم لك أيضًا المزيد

أو

كيف تعرف أن هاتفك يخضع للمراقبة والاختراق؟

لا تقتصر مراقبة الهواتف الذكية على مراقبة المكالمات فحسب ، بل إنها عملية شاملة لمراقبة الهاتف بما في ذلك المكالمات والرسائل النصية ومقاطع الفيديو والمستندات والصور والبرامج. هناك تقنية جديدة تراقب من يملك الهاتف وتتتبع ممتلكاتهم الموقع والخطوات.

في البداية كان الأمر صعبًا على مستخدمي الهواتف الذكية لأنهم لم يعرفوا كيفية اكتشاف هذه المراقبة ، ولكن الآن أصبح الأمر سهلاً للغاية ولا يتعين عليك أن تكون متخصصًا لمعرفة ما إذا كان هاتفك يخضع للمراقبة والاختراق أم لا ، لذلك يمكن ملاحظة جهازك إذا واجهت هذه الأعراض

  • الجهاز بطيء عند استخدامه ولم يكن بطيئًا من قبل.
  • سيتم حذف بعض الملفات الشخصية من الهاتف ولم تقم بحذفها بعد.
  • تم استبدال متجر تطبيقات الجهاز بمتجر آخر غير معروف.
  • وجود تطبيقات جديدة لم تقم بتثبيتها ، مثل ب برامج التتبع والتجسس.
  • عند استخدام الهاتف ، تظهر العديد من الإعلانات المزعجة.
  • قفل الجهاز تلقائيًا دون أي سبب.

كيف أعرف أن هاتفي يخضع للمراقبة بواسطة iPhone؟

Apple ترفض تثبيت أدوات التنصت والتجسس على هواتفها الذكية. لذلك يصعب على الشخص الذي يريد التجسس على هاتف شخص ما تثبيت برنامج لمراقبته ، خاصة إذا كان الهاتف المراد مراقبته من نوع iPhone ، لذلك فهو يتبع هذه الخطوات حول كيفية المراقبة والتنصت على الهاتف

  • يكسر الشم حماية الهاتف من خلال عملية jailbreaking التي أدخلت في عام 2007 وأطلقها بعض المتسللين والمطورين وهذه العملية تعمل على اختراق الحواجز والقيود الأمنية التي تفرضها Apple على مستخدمي هواتفها الذكية والتي يمكنك منعها وعدم استخدام الميزات وتطبيقات الجهاز التي لم تكن متوفرة من قبل في الأجهزة الأخرى.
  • ثم يقوم جهاز iPhone jailbroken بتثبيت تطبيق آخر ، Cydia ، والذي يتخلى عن كسر الحماية ، مما يجعل الهاتف عرضة للفيروسات أو تطبيقات القرصنة التي يمكن تثبيتها على الجهاز ، مما يقلل من أداء الجهاز ويعمل أيضًا على سرقة البيانات الشخصية وكشف الأسرار حول هاتف.
  • عندما يرى المستخدم أن تطبيق Cydia موجود على هاتفه دون تنزيله ، فهو متأكد من أن شخصًا ما قد قام بتنزيل هذا التطبيق دون علمه وأن هذا الشخص يريد التجسس عليه والتنصت عليه.

رموز لمساعدتك على معرفة ما إذا كان هاتفك يخضع للمراقبة أم لا

لا يدرك العديد من الأشخاص الذين يحملون هواتف ذكية أن هناك رموزًا بسيطة يمكن أن تساعدهم في تحديد أن هواتفهم تخضع للمراقبة من قبل أشخاص آخرين ، مثل

الكود (* # 06 #)

باستخدام هذا الرمز الذكي ، سيرى المستخدمون رمز IMEI للهاتف الذي سيساعدهم على معرفة ما إذا كان هاتفهم من النوع الأصلي أم أنه يمكن اختراقه بسهولة والتجسس عليه.

الكود (* # 62 #)

باستخدام هذا الرمز ، سيرى مالكو الهواتف الذكية الأرقام التي يراقبونها عن طريق إعادة توجيه مكالماتهم إليهم عندما يكون الهاتف خارج الخدمة أو مغلقًا.

الكود (* # 21 #)

بمساعدة هذا الرمز ، يمكن لمستخدمي الهواتف الذكية اكتشاف ما إذا كانت بيانات هواتفهم ورسائلهم تخضع للمراقبة من قبل أشخاص آخرين أم لا.

الكود (## 002 #)

يعتبر هذا الرمز من أفضل الأكواد لأنه يعطل ويوقف جميع برامج وطرق برامج التجسس على الهاتف. لذلك ، فهو إجراء احترازي لتأمين وحماية الهواتف الذكية ، سواء أكانت iPhone أو Android.