….”مالحكم التجويدي في قولة تعالى:”وأنفقوا مما رزقناكم من قبل، الحكم التجويدي في قولة تعالى “وأنفقوا مما رزقناكم من قبل” يؤكد على أهمية الصدقة والتصدق بالمال والأموال التي رزقها الله للإنسان. فالمسلم يجب أن يكون سخياً ومتصدقاً، وأن يستخدم ماله بطريقة مفيدة ومجدية، وأن يعمل على تحسين أوضاع الفقراء والمحتاجين. والحكمة التجويدية في هذا القول تؤكد على أن الصدقة هي واحدة من أهم الأعمال الصالحة، وأن الله يحب المتصدقين ويثيبهم بالخير في الدنيا والآخرة.
….”مالحكم التجويدي في قولة تعالى:”وأنفقوا مما رزقناكم من قبل
يعتبر الحكم التجويدي في قولة تعالى “وأنفقوا مما رزقناكم من قبل” من الأحكام الهامة التي تتضمنها القرآن الكريم، وتأتي هذه الآية في سياق الحث على الصدقة والتصدق بالمال، وذلك لتحقيق الفائدة للفرد والمجتمع.
ويعني الحكم التجويدي في هذه الآية أن الله تعالى يريد من المؤمنين أن يتصدقوا بما رزقهم الله من مال، وهو ما يعد من أعظم الأعمال الصالحة عند الله، ويمكن أن يحرز المؤمن بها الأجر العظيم في الدنيا والآخرة.
ومن الحكم الجوهرية في هذه الآية أن الله تعالى هو الذي يرزق الإنسان، وأن الإنسان ليس صاحب المال والأموال، بل هو مجرد مستخدم لها، وعليه فإن الإنفاق من هذا المال ليس بخسارة، بل هو استثمار في طاعة الله تعالى ونيل الأجر والثواب.
وإذا تم الإنفاق من هذا المال بالشكل الصحيح والمرضي لله تعالى، فإنه سيتحول إلى صدقة جارية تستمر في النفع للإنسان والمجتمع، وهذا ما يعد من أعظم الأعمال الصالحة التي يمكن للإنسان أن يقوم بها.
ويتضمن الحكم التجويدي في هذه الآية أيضاً، أن الإنفاق من المال يجب أن يكون بحسن نية وإخلاص لله تعالى، وأن الإنفاق يجب أن يكون في سبيل الله وللخير والإحسان للآخرين، وهذا ما يعد من أسمى الأخلاق التي يجب أن يتحلى بها المؤمنون.
- الإجابة الصحيحة:
- ….”مالحكم التجويدي في قولة تعالى:”وأنفقوا مما رزقناكم من قبل (الإدغام المتماثلين الصغير.).