تستخدم أقراص لجام في علاج مشكلة سرعة القذف عند الرجال، وذلك عن طريق تأخير القذف وتحسين السيطرة عليه. يعمل دابوكستين عن طريق زيادة مستويات السيروتونين في الدماغ. وهذا يسبب تأخير القذف، ولكن يجب استشارة الطبيب قبل الاستخدام. قد يعاني بعض الأشخاص من آثار جانبية بعد تناوله.

متى ينتهي مفعول حبوب لجام؟

يمكن أن يستمر تأثير أقراص لجام لمدة ساعة إلى ساعتين بعد تناولها حيث يمكن أن يكون الدواء فعالاً خلال هذه الفترة لتحسين توقيت القذف وزيادة التحكم فيه. ينتمي دابوكستين إلى فئة من الأدوية تعرف باسم مثبطات انتقال السيروتونين. ويعتبر هذا الدواء من أكثر العلاجات شيوعاً لمشكلة سرعة القذف عند الرجال.

كيفية استخدام أقراص لجام

ينصح بتناول دواء لجام قبل الجماع بحوالي 30 دقيقة ولا يجوز تناوله أكثر من مرة واحدة في اليوم. إذا لم تكن جرعة 30 ملغ كافية أو حدثت آثار جانبية، يمكن زيادة الجرعة إلى 60 ملغ تحت المراقبة لتجنب حدوث مضاعفات صحية، ويجب عدم تجاوز هذه الجرعة. يستخدم لجام لعلاج سرعة القذف لدى الرجال البالغين الذين تتراوح أعمارهم بين 18 و 64 سنة.

الفرق بين لجام 30 و 60

هنا هو الفرق بين اللجام 30 و 60:

هناك فرق جوهري بين جرعة 30 ملغ و 60 ملغ، والذي يعتمد على تركيز المادة الفعالة، دابوكستين. وهذه بعض النقاط التي توضح الفرق بينهما:

  • التأثير والفعالية:
    • 30 ملغ: مناسب لمعظم الرجال، هذا التركيز يمكن أن يؤخر القذف بشكل فعال ويحسن التحكم.
    • عامل مضاد للتكتل 60 ملغ: يستخدم هذا التركيز في الحالات التي لا تستجيب فيها الجرعة الأقل (30 ملغ) أو في الحالات التي يكون من المرغوب فيها زيادة فعالية العلاج.
  • الجرعة الموصى بها:
    • من الأفضل البدء بجرعة 30 ملغ لتقليل مخاطر الآثار الجانبية. إذا كانت الاستجابة غير كافية، يمكن زيادة الجرعة إلى 60 ملغ.
    • يجب استشارة الطبيب قبل زيادة الجرعة إلى 60 مجم ولا يجوز تجاوز الجرعة الموصى بها دون استشارة الطبيب.
  • آثار جانبية:
    • قد تحدث آثار جانبية مثل الدوخة والصداع والغثيان بشكل متكرر أكثر عند تناول جرعة 60 ملغ.
    • قد يختلف تحمل الجرعات المختلفة من دابوكستين من شخص لآخر.

هل حبوب لجام لها آثار جانبية؟

قد تحدث الآثار الجانبية التالية بعد تناول أقراص لجام:

  • تورم الوجه والشفتين واللسان.
  • حكة في الجسم والوجه.
  • ضيق في الحلق.
  • أعين متورمة.
  • الشعور بالإغماء.
  • صعوبة في التنفس.