ومن أضرار الإنترنت وجود المواقع السيئة التي يكون غرضها هدم الدين والأخلاق. مع تطور شبكات الإنترنت وانتشار استخدامها بين جميع الفئات بمختلف الأعمار والشركات، أصبحت هناك حاجة إليها. لوضع مجموعة من القيود والمعايير التي يجب اتباعها عند التعامل مع هذه الشبكة، لأنها سلاح ذو حدين، إذا ما استخدمت بطريقة جيدة الأداء وأهداف عظيمة وجودة عالية.

وظائف الإنترنت

قبل الحديث عن كافة الأضرار التي تنتج عن استخدام الإنترنت لا بد من معرفة أهم مميزاته كما يلي:

  • سهولة الوصول إلى مصادر التعلم المختلفة.
  • سعة تخزينية ضخمة على الانترنت مجانا.
  • تصفح جميع أخبار العالم في جميع البلدان والمجالات.
  • التواصل الاجتماعي مع الآخرين عبر منصات التواصل الاجتماعي المختلفة.
  • القدرة على مشاركة البيانات والمعلومات مع الآخرين.

أنظر أيضا:

ومن أضرار الإنترنت وجود مواقع سيئة هدفها هدم الدين والأخلاق

يبحث الكثير من الناس عن إجابة هذه المقولة والتأكد من صحتها، وهل هناك مواقع سيئة تحاول تدمير القيم والعادات والأخلاق التي نشأ عليها المجتمع الإسلامي بسبب الآثار الضارة لاستخدام الإنترنت مثل كل التكنولوجيا والابتكارات الجديدة لها مجموعة من المزايا والعيوب، لأن الكثير من الأشخاص يتطلعون إلى الدخول إلى المواقع الإلكترونية على شبكة الإنترنت، وفتح بعض المواضيع الإباحية أو الشائعات الدينية التي تفسد العقل والتفكير فعلاً، والإجابة على هذه العبارة هي كما يلي:

الاجابة:

  • البيان صحيح.

أنظر أيضا:

عيوب استخدام الإنترنت

هناك مجموعة كبيرة من السلبيات والأضرار التي تنجم عن الاستخدام الخاطئ للإنترنت، وهي كما يلي:

  • الوصول إلى المواقع الإباحية.
  • نشر الشائعات والأخبار الخاطئة.
  • تزوير المعلومات الدينية والسياسية والتلاعب بالألفاظ.
  • سرقة البيانات والوصول بشكل غير قانوني إلى معلومات الآخرين.
  • الوصول إلى ثقافات أخرى غير الثقافة الدينية التقليدية.
  • إدخال بعض العادات الخاطئة والسلبية في المجتمعات.
  • تقليد أعمى لما نراه على شبكة الإنترنت.

وفي النهاية فإن من أضرار الإنترنت وجود مواقع سيئة هدفها هدم الدين والأخلاق. وهذا كلام صحيح، وينبغي الحذر عند التعامل مع التقنيات الحديثة واستخدامها بشكل مثالي.