1
إجابة معتمدة

من خشيته لله انه كان في وجهه خطان أسودان من البكاء، الخوف من الله هو الخوف الحقيقي والذي يجعلنا نتخذ كل الإجراءات اللازمة لتجنب المعاصي والذنوب. إنها الفطرة الإلهية التي تدفعنا للتقرب من الله والعمل على مرضاة الله. فعندما نخطئ، يصيبنا الندم والحزن، ونشعر بأنه كان الأفضل لو لم نفعل ذلك.

في بعض الأحيان، يصل الخوف من الله إلى مستوى يجعلنا نبكي ونشعر بالأسى الشديد. فهذا النوع من الخوف هو الذي يدفعنا للتوبة والعمل على إصلاح أخطائنا وتصحيح سلوكنا. إنه الخوف الذي يجعلنا نتحلى بالتواضع ونتقبل النصيحة والإرشاد من الآخرين.

لذلك، عندما نشعر بالخوف من الله، فنحن ندرك قيمة الدين ونتفهم أهميته في حياتنا. إنها الفطرة الإلهية التي تدفعنا للبحث عن الحقيقة والسعي نحو الخير. فلنتعلم من هذا الخوف ونعمل على تحسين حالنا وتحقيق أهدافنا في الحياة.

من خشيته لله انه كان في وجهه خطان أسودان من البكاء 

من خشيته لله هو أحد الأشخاص الذين يعيشون في قلبي. كان لديه خطان أسودان من البكاء على وجهه عندما كنت أراه يدعو الله في الصلاة. كان يرتجف بخشوع ويرفع يديه إلى السماء بتواضع. كان يتحدث مع الله بشكل صادق ومخلص، وكان يبكي من خشيته لله. كان يعتمد على الله في كل شيء ويتوقع أن يجد السلام والراحة في حضنه. كان يمثل لي مثالًا حيًا للإيمان والتواضع، وكان دائمًا يذكرني بأننا جميعًا بحاجة إلى الله في حياتنا.

  • الإجابة الصحيحة:
    • من خشيته لله انه كان في وجهه خطان أسودان من البكاء (عمر بن الخطاب رضي الله عنه.).