من هو العراقي الذي حرق القران في السويد، من هو العراقي الذي حرق القرآن في السويد؟ هذه القصة المثيرة للاهتمام تدور حول رجل عراقي يدعى أحمد، الذي قرر أن يثير الجدل والانتقادات بفعل مثير للجدل. في يوم من الأيام، قام أحمد بحرق نسخة من المصحف الشريف في السويد، مما أثار غضب العديد من المسلمين وأدانته المؤسسات الدينية والسياسية. تسبب هذا الفعل في اشتعال جدل واسع على مستوى العالم، وأثار تساؤلات حول حرية التعبير واحترام الأديان. رغم أن دوافع أحمد لم تكشف بعد، إلا أن هذه الحادثة أثارت الكثير من التساؤلات والنقاشات حول قضية حساسة تعبر عن توترات وتحديات في المجتمعات المتعددة الثقافات.
من هو العراقي الذي احرق المصحف في السويد
العراقي الذي أحرق القرآن في السويد هو سلوان موميكا مفكر وكاتب وملحد ولاجئ من أصل عراقي يعيش في السويد. يأتي سلوان إلى عائلة من مدينة قرقوش في محافظة نينوى العراقية. أفادت الأنباء أن موميكا ينتمي إلى حزب الاتحاد السوري الديمقراطي الذي يهدف إلى الدفاع عن الحقوق الوطنية ، فبالنسبة للسريان ، بالإضافة إلى كونه قائد ميليشيا كتائب الصقور العراقية ، تم اعتقاله أكثر من مرة في العراق بتهمة شن الحرب. وفي أي وقت تم الإفراج عنه.
سيرة سلون موميكا
أهم المعلومات عنها كما يلي
- الاسم الكامل سلون موميكا.
- الاسم الانكليزي سلوان موميكا.
- مكان الميلاد جمهورية العراق.
- الجنسية عراقي
- محل الإقامة الحالي السويد.
- تاريخ الميلاد 1986 م.
- العمر 37 سنة.
- المهنة مفكر وكاتب.
- الحالة الاجتماعية غير معروف.
- الديانة ملحد.
- المذهب علماني ليبرالي.
ما هو دين سلوان موميكا؟
سلوان لا يؤمن بالدين السماوي ، حيث ذكر في مقطع فيديو على قناته على يوتيوب أنه ملحد علماني وليبرالي ولا يؤمن بالدين الإسلامي أبدًا. أما عن حرقه للمصحف ، فقد أراد فقط أن يهز النور والشهرة ، ويذكر أن سلوان كان يترأس اتحاد سوريا الديمقراطية. أسس فريقًا مسلحًا لتحرير سهل نينوى العراقي من داعش ، ويعمل على يعمل حاليًا كضابط ارتباط في الحزب الذي أسسه في السويد.
سلوان موميكا تحرق القرآن
أفادت مصادر إعلامية أن سلون مونيكا أحرق المصحف في الثامن والعشرين من يونيو / حزيران 2023 م أمام مسجد في مدينة ستوكهولم السويدية ، حيث كان المسلمون يحتفلون بعيد الأضحى في ذلك الوقت الذي كانت فيه دول العالم الإسلامي. وطالب بضرورة الاستسلام وإعادته إلى بلاده العراق لمحاكمته. بينما أفادت مصادر صحفية أن سلوان طلبت الإذن من السلطات السويدية لحرق المصحف والتظاهر في السادس من فبراير ، لكن السلطات رفضت هذا الأمر بسبب مخاوفها من تعكير صفو الأمن العام ، لكن سلوان قررت اللجوء إلى المحكمة الإدارية ، الذي منحه الإذن بحرق المصحف ، وفي 19 يوليو / تموز ، حصلت مونيكا على إذن بحرق المصحف للمرة الثانية في اجتماع أمام السفارة العراقية في السويد.
المقالات المقترحة
نوصي بقراءة المقالات التالية
من هو العراقي الذي حرق القران في السويد، في نهاية المطاف، من المهم أن نعترف بأن تصرف العراقي الذي حرق القرآن في السويد هو فعل فردي لشخص معين ولا يمثل الشعب العراقي بأكمله. علينا أن نفهم أن الأفعال الفردية لا يجب أن تعكس صورة الجماعة بأكملها. ومع ذلك، يجب علينا أن ندين بشدة أي تصرف يؤدي إلى ترويج الكراهية والتعصب الديني. يجب أن نعمل جميعاً على تعزيز التسامح والتفاهم بين الثقافات والأديان، والعمل معاً لنبني عالماً أكثر احتراماً وتعايشاً سلمياً.