وهو مغني ليبي من مواليد طرابلس واسمه الحقيقي حسين الجيلاني. منذ صغره كان يحب الغناء والموسيقى. وفي سن الحادية عشرة، ظهر في الإذاعة المدرسية في إحدى الحفلات بأغنية “الهوا غلاب” للفنانة أم كلثوم، والتي أدى فيها أداءً جيدًا، وكانت هذه المرحلة أول طريق له إلى الشهرة والشهرة في المدرسة. مجال الغناء .

من هو الشاب الجيلاني ومتى كانت مسيرته الفنية؟

نشأ الجيلاني في بيئة وعائلة تحب الغناء والموسيقى وهذا ساعده كثيراً على التفوق في هذا المجال. وتمكن من تخليد صوته وترسيخه في آذان العديد من محبيه، رغم أن إنتاجه الفني كان صغيرا. تمكن من الأداء والغناء بشكل ممتاز في العديد من اللهجات.

على سبيل المثال: الليبي، لغته الأم، المصرية واللبنانية. بدأ حياته المهنية عندما غنى أغنية الهوى غلاب وهو في الحادية عشرة من عمره، والتي نالت إعجاب الكثيرين. ثم في عام 1991 بدأ مشواره الفني، حيث بدأ بمساعدة الفنان كاظم نديم إذاعة تلفزيونية حيث قدم أغنيته الشهيرة “بعت إسلامي”.

اعتمد في بداية مشواره الفني على ألحان الملحن الكبير محمد حسن، ثم أصدر ثلاثة ألبومات في ليبيا، منها ألبوم “همسة طرب”. ثم نقل عملياته إلى دبي بألبوم جديد ساعده على نشر صوته في جميع أنحاء العالم العربي بعد أن أصدر له ألبومين.

أشهر أعمال جيلاني الفنية

قدم الفنان سلسلة كاملة من الأغنيات والألبومات والفيديو كليب التي جعلته مشهورا في وقت قصير بسبب صوته المميز، ومن بينها:

اسم الألبوم/مقطع الفيديو سنة النشر
همسة من الفرح 1991
وعيني مستيقظة 2003
ومن يتخلى عنك؟ 2018
طائر 2004
ارسل لي مرحبا 1991
مقطع اغنية من سنتين 2011
ماذا بصراحة؟ 2017
كليب بتروهي 2003
عيوني تقول له 2018
الجميع يشعر بالزيادة 1992
كليب اسمه انت انا. 2003
فيديو بالطبع أنا غيور 2005
حبك في لي 2016

تكريماً لمسيرته الفنية

لم يكن الفنان الشاب الجيلاني يحب المقابلات التلفزيونية، ولهذا نجد أنه لا توجد معلومات كثيرة عن مسيرته الفنية. لكنه حصل على جوائز قيمة من دول مختلفة، مثل مصر. حصل على ثلاث جوائز كأفضل مطرب في منطقة البحر الأبيض المتوسط.

ثم حصل أيضًا على جائزتين في مهرجان القاهرة الدولي عن أغنية “أنت أنا” وأغنية “توقف الزمن” عام 2003. بالإضافة إلى ذلك، حصل هو والمطرب الليبي على جائزة مشتركة عن أغنية “وحشتك يا بلادي”. “الحب” والأغنية المشتركة “كلنا نكمل بعضنا البعض”.

وشارك الجيلاني الشاب في احتفالات رأس السنة في مصر عام 2010 بعد لقاء مع الملحن الشهير وليد سعد. لمساعدته في اختيار أغنية تسلي جمهوره خلال احتفاله برأس السنة حتى يتمكن من تصوير فيديو كليب قبل رحلته.