ويعتبر نبيل الكوفاهي من أبرز الشخصيات السياسية في المملكة الهاشمية، إذ تولى العديد من المناصب القيادية المهمة وأظهر نجاحا في خدمة أبناء المنطقة التي حكمها.
كما قام بوضع خطط تنموية وتمكن من التميز بين العديد من المرشحين الآخرين في الانتخابات البلدية الأخيرة وأصبح رئيساً للبلدية بحصوله على أكبر عدد من الأصوات في محافظة إربد.
من هو نبيل الكوفاهي؟
- كثر الحديث في الآونة الأخيرة عن اسم نبيل الكوفاهي الذي حصل على أكبر عدد من الأصوات وأصبح رئيسا لبلدية إربد الأردنية.
- ولدت المعروفة في الأردن عام 1962.
- حصل على تعليم متميز وتمكن من الالتحاق بكلية الهندسة التي كان مهتما بها منذ صغره.
- ولذلك حرص على استكمال تعليمه الجامعي في الهندسة المدنية وحصل على درجة الماجستير.
- وحصل فيما بعد على درجة الدكتوراه في نفس المجال.
- وأجريت الانتخابات البلدية في إربد في شهر مارس الماضي، وتنافس فيها عدد من الأسماء الأخرى.
- وتمكن من الحصول على أكبر عدد من الأصوات وانتخب رئيسا لمحافظة إربد الأردنية.
السيرة الذاتية نبيل الكوفاهي
| اسم | نبيل الكوفاهي |
| سنة الميلاد | من مواليد 1962 |
| مكان الميلاد | المملكة الأردنية الهاشمية |
| جنسية | الأردن |
| المؤهل الأكاديمي |
|
| وظيفة | رئيس بلدية إربد، الأردن |
تفاصيل فوز نبيل الكوفاهي في الانتخابات البلدية
- أجريت انتخابات رئاسة بلدية إربد، يوم الثلاثاء 22 آذار/مارس، في تمام الساعة السابعة صباحاً.
- وبعد منافسة شرسة بين المرشحين، استمرت انتخابات رئاسة البلدية حتى الساعة السابعة مساء.
- وانتهت الانتخابات بفوزه بمنصب رئاسة بلدية محافظة إربد الأردنية بحصوله على ما يقارب 36606 أصوات.
- وخاض الكوفاهي الانتخابات ضد عدد من الشخصيات البارزة، ولعل أبرزهم فائق الخصاونة.
- كما تنافس مع محمد الطعاني الذي جاء في المركز الثاني بمجموع 23133 صوتا.
- جمع حسين سالم ما يقرب من 15993.
- وحصل أنور صوالحة على أقل نسبة من الأصوات بمجموع 988 صوتا فقط.
نبيل الكوفاهي ينسحب من رئاسة البلدية
- ويعتبر القيادي السياسي البارز نبيل الكوفاهي عضوا في جماعة الإخوان المسلمين وأحد قيادات حزب جبهة العمل الإسلامي.
- ويعتبر أيضاً أحد مهندسي مبادرة زمزم، وبالتالي تمكن من الفوز في انتخابات رئاسة بلدية إربد في الماضي.
- وفي عام 2013، قرر الكوفاهي الانسحاب من انتخابات رئاسة البلدية بسبب مقاطعة الجماعة له.
- كما نصحه مجموعة من الأطباء بعدم المضي قدماً في الانتخابات.