قد يريدك الفضول أن تعرف الإجابة: من هو وليد العمري؟ لأنه من الأسماء المشهورة في الآونة الأخيرة، وتصرفات هذا الشخص استطاعت أن تنال إعجاب وتقدير المحيطين به، وإليكم أهم المعلومات المتوفرة عنه.
وليد العمري، سيرته الذاتية
اسم | وليد العمري |
تاريخ الميلاد | 11 فبراير 1957 |
مكان الميلاد | قرية صندلة، مدينة جنين، فلسطين |
عمر | 65 سنة |
جنسية | فلسطين واسرائيل |
لغة | العربية والإنجليزية |
وهو صحفي ومدير مكتب قناة الجزيرة في فلسطين. ومن الجدير بالذكر أنه ولد في 11 فبراير 1957.
وينتمي أيضاً إلى مجموعة 48 عربياً ولدوا في قرية صندلة شمال جنين بفلسطين.
الجدير بالذكر أن لديه ما يقارب 30 عاماً من الخبرة الميدانية في مجال العمل الصحفي والدفاع عن الحقوق الفلسطينية.
وهو أحد النماذج الإعلامية المقاومة التي أنكرت وجود الوجود الصهيوني في الأراضي الفلسطينية المقدسة منذ القدم.
أما شائعات زواجه من الإعلامية الشهيدة شيرين أبوعاقلة، فقد نفاها في حوار صحفي. ومع ذلك، هناك علاقة ورابطة قوية بينهما.
جدير بالذكر أنه أكمل تعليمه في مرحلة التعليم الثانوي العام، وبعدها قرر دراسة العلوم الصحفية في صفوف الكلية العربية الأرثوذكسية في فلسطين، ثم التحق بالجامعة العبرية. القدس والمعروفة بجامعة تل أبيب.
أما عن أعماله والمهن التي شارك فيها… فقد حاول نشر العديد من الكتب ككاتب وناقد سياسي، واستطاع من خلال هذه الكتابات محاكاة الواقع الفلسطيني مع الصراع العربي الإسرائيلي قبل 10 سنوات.
ومن أهم الأعمال المنسوبة إليه “المهاجرون الروس يرسمون حدود إسرائيل الكبرى”، وكذلك كتاب “آخر الموقف في كتابة الأخبار وكشف الأسرار”.
إقرأ أيضاً:
أعمال وليد العمري
سبق أن ذكرنا أن وليد العمري من أبرز الشخصيات الإعلامية التي لعبت دورا مهما في حل القضية الفلسطينية. ولذلك نرى أن كتاباته تساهم في إسماع العديد من الأصوات عبر الصحافة.
ولذلك، لم تترك أي وسيلة لمتابعة حقوق الفلسطينيين. وتم الكشف عن هذه التصرفات عبر حساباتهم الخاصة على مواقع التواصل الاجتماعي.
ناهيك عن خلفيته الأكاديمية القوية، ولهذا السبب جاء إلى جامعة لاهاي في هولندا للحصول على درجة الدكتوراه.
جدير بالذكر أن وليد العمري عمل في العديد من المؤسسات الإعلامية والصحفية في بداية حياته المهنية.
إلا أنه استقر في نهاية المطاف في مكتب قناة الجزيرة في قطر، ومن هناك بدأ العمل في هذا المجال حتى اليوم.
وبدلا من أن يكون مقتل الصحفية الشهيدة شيرين أبوعاقلة السبب وراء ابتعاده عن الدفاع عن القضية الفلسطينية، أصبح الدافع الأقوى له.
كما ورد في العديد من تصريحاته وفي المنشورات التي شاركها مع متابعيه على منصات التواصل الاجتماعي.. وطالب بعودة الحقوق والحرية الكاملة للأراضي الفلسطينية والقضاء على الوجود الصهيوني. منهم.
إقرأ أيضاً: