من يدعو أهل القبور ليرزقوه أو يساعدوه فهذا مشرك بالله لأنه يدعو غير الله .، ينتشر في بعض المجتمعات العربية والإسلامية عادةٌ تقال عند زيارة القبور وهي دعوة أهل القبور ليرزقوا الشخص أو يساعدوه في حل مشكلته. ومع أن هذه العادة تُعتبر من العادات السائدة إلا أنها تعد مشركة بالله، فالمسلم الحقيقي يؤمن بأن الرزق والنجاة والعون والإغاثة هي من الله وحده ولا يمكن لأحد غيره أن يمنحها. لذا، يجب على كل مسلم الابتعاد عن هذه العادات المشركة والتوجه إلى الله عند الحاجة والاعتماد عليه في كل شيء.
من يدعو أهل القبور ليرزقوه أو يساعدوه فهذا مشرك بالله لأنه يدعو غير الله .
من يدعو أهل القبور ليرزقوه أو يساعدوه فهو يرتكب مخالفة كبيرة للإسلام ويتعارض مع العقيدة الإسلامية. فإنه يدعو غير الله، وهو مشرك بالله، وهذا الأمر يعد من الشرك الأكبر. فالله هو الذي يرزق الناس وهو المعين على كل شيء، وليس هناك مخلوق يمكنه أن يخلص الإنسان من مشاكله أو يرزقه. لذلك فإن من يدعو غير الله فهو يتعرض للعقاب الشديد من قبل الله، وهذا يعد إثمًا خطيرًا يجب تجنبه والابتعاد عنه.
- الإجابة الصحيحة:
- من يدعو أهل القبور ليرزقوه أو يساعدوه فهذا مشرك بالله لأنه يدعو غير الله . (صواب).