مسألة تتعلق بالإسراف: الإسراف من أقبح التقاليد التي يهاجمها الإسلام، وقد حرم القرآن الكريم الإسراف، وإهدار الأموال والصحة والماء والطعام، والأكل والشرب حرام. قال الله تعالى: “وكلوا واشربوا ولا تسرفوا إنه لا يحب المسرفين”، وفي هذا المقال سنتناول الكثير من المعلومات والحقائق حول الإسراف.

موضوع عن التطرف

هناك مسألة أخرى تتعلق بالنفايات وهي الهدر والهدر، وهذا يعني شيئًا واحدًا فقط؛ أي عدم معرفة قيمة النعم التي أنعم الله تعالى بها على الإنسان، وبالتالي فقدان الدافع لحماية هذه النعم، ويصبح الإنسان إنساناً تدريجياً. فيصير أخا للشيطان في تصرفاته وتصرفاته، في إسرافه وإسرافه. وكما قال ربنا عز وجل: (ولا تسرفوا إن المبذرين كانوا إخوان الشياطين وإن الشيطان هو الشيطان كفر بربك).

أنظر أيضا:

تعريف الإسراف

إن تجاوز الحدود المعقولة والمنطقية في استخدام واستهلاك الناس والمال والطعام والشراب والصحة وغيرها، والشعور بالأسف على النفس هي سلوكيات تتم دون إدراك لنعم الله. وحاش الله تعالى عدم المحافظة عليها والمحافظة عليها وبجميع أشكالها وأشكالها وأنواعها وأشكالها. لأن هذا يعد إهدارًا للطاقة وسببًا للتأخير والتأخير.

النفايات في الإسلام

لقد اتخذ الإسلام موقفاً حازماً وحازماً ضد الإسراف والتبذير. نهى صلى الله عليه وسلم عن الإسراف في كل شيء، حتى ماء الوضوء والغسل، وتوضأ واغتسل بالماء القليل، ونهى عن الإفراط في شرب الماء، وقال: «لا تشربوا الماء». حتى لو كنت على نهر جار، فسوف تبالغ في ذلك.”

وبعد أن تعرفت على النفايات شاهد أيضاً:

أضرار التطرف

النفايات هي سلوك يتعارض مع الطبيعة الصحية للإنسان والكائنات الحية. وجميع الكائنات الحية الأخرى لا تعرف الهدر والهدر.

  • والتبذير يؤدي إلى الاستهانة بنعم الله، مما يدفع الناس إلى الكبر والكبر. وقد حذر النبي صلى الله عليه وسلم من الإسراف لأنه يكثر من الانتفاع بالنعمة، فقال: “كلوا وتصدقوا والبسوا في غير إسراف ولا حلم”.
  • فالهدر يؤدي إلى الفقر والفقر والعوز سواء على مستوى الفرد أو على مستوى المجتمعات والدول.
  • الاستهلاك المفرط ضار بصحة الإنسان. الاستهلاك المفرط يسبب أمراض مزمنة مثل أمراض القلب والسكري وارتفاع ضغط الدم والكوليسترول. فقال نبينا صلى الله عليه وسلم: «لا يستطيع أحد أن يملأ وعاء شرا من بطنه». يعتبر Adamoğlu من الأطعمة التي من شأنها أن تصلب خصرك. «ثلث لطعامه، وثلث لشرابه، وثلث لنفسه».

أنواع الإسراف

وتختلف النفايات ومظاهرها وتختلف من شخص لآخر. ومن أمثلة هذا الهدر والهدر باختصار ما يلي:

  • إضاعة المال: المال نعمة إذا أحسن الإنسان استخدامه، ونقمة إذا أساء استخدامه.
  • الهدر في الخدمات: يقوم بعض الأشخاص باستهلاك الكهرباء والماء دون علم، مما يؤثر سلباً على الفرد والمجتمع.
  • الإسراف في الطعام والشراب: يقوم بعض الناس، بين الحين والآخر، بتنظيم ولائم يتم فيها جمع الكثير من الأطعمة والمشروبات، ويترك معظمها دون أكل ويتم التخلص منها. كان يرفض الطعام ويرفض وضع نوعين من الطعام على نفس الطاولة.
  • الهدر في الملابس: يقوم بعض الأشخاص بشراء الملابس بطريقة هستيرية ولا يكاد يرتديها إلا مرة واحدة لجذب انتباه الآخرين. وهذا ينشأ عنه الكبر والغطرسة، وهو ما يحرمه الإسلام.

أنظر أيضا:

علاج الفائض

وعلاج الهدر يكمن في النقاط التالية:

  • – الالتزام بالسلوكيات التي يدعو إليها الإسلام كالاقتصاد والادخار والاعتدال.
  • تجنب التفاخر والعصبية والرياء في اللباس والطعام والشراب.
  • وندعو إلى ترشيد كافة الموارد الاقتصادية.
  • نشر ثقافة الاقتصاد والاعتدال في المجتمع وترك الهدر.
  • تعويد الأطفال الصغار والأطفال على السلوك المعتدل وغير المفرط منذ سن مبكرة.

بعد مناقشة موضوع يتعلق بالنفايات لفترة طويلة، حيث نناقش موضوع النفايات وتعريفها وأضرارها وأنواعها وكيفية معالجتها وبيانات كثيرة عن النفايات، نصل في النهاية إلى نتيجة حول النفايات. معلومات أخرى مدرجة في المقال.