موقف النبي صلى الله عليه وسلم من الأعرابي الذي جذب رداءه جذبة شديدة(b)، في أحد الأيام، خرج النبي صلى الله عليه وسلم من بيته وكان يرتدي رداءً جميلًا. وفي الطريق، جاءه أحد الأعراب وجذب رداءه بشدة شديدة. فلم يغضب النبي صلى الله عليه وسلم، بل قال له بلطف: “يا أخي، هذا الرداء يريد صاحبه أن يكون له أحسن به، فلو سألتني عنه لأعطيتك إياه”. وبهذا الموقف، علم النبي صلى الله عليه وسلم الأعراب اللينة والرفق في التعامل مع الآخرين، وأظهر لهم مدى التسامح والرحمة التي يجب أن يتحلى بها المسلمون.
موقف النبي صلى الله عليه وسلم من الأعرابي الذي جذب رداءه جذبة شديدة(b)
في إحدى الأيام، كان النبي صلى الله عليه وسلم يتجول في السوق، وفجأة جاء رجل من الأعراب وجذب رداءه بشدة، بحيث كاد يسقط على الأرض. ولكن النبي صلى الله عليه وسلم لم يغضب، ولم ينهض للردّ على هذا الفعل الخاطئ. بدلاً من ذلك، قال النبي صلى الله عليه وسلم: “اللهم اهدِ هذا الرجل واهدِ قومه”، وبذلك، تعامل النبي صلى الله عليه وسلم مع هذا الأمر بالحكمة والرحمة، وأظهر للجميع مثالاً مشرفاً للتسامح والصفح عن الأخطاء. وهذا هو السلوك الذي يجب أن يتبعه المسلمون في حياتهم اليومية، لأنه يعكس مبادئ الإسلام في التعامل مع الآخرين بالمحبة والرحمة.
- الإجابة الصحيحة:
- موقف النبي صلى الله عليه وسلم من الأعرابي الذي جذب رداءه جذبة شديدة(b) (الاجابة هي)