هل يجوز التضحية بالشاة؟ لقد شرع الله تعالى على عباده الأضحية يوم النحر وأيام التشريق، بهدف التقرب إلى الله تعالى، وفي هذا المقال على موقع تفصاف خصصت المناقشة للشاة، حيث وقد تم بيان القرار فيما إذا كان بَرَداً أم بَرَداً، بالإضافة إلى السن القانونية لأضحية الغنم، مع بيان العيوب التي لا توجد ممثلة بشكل كافٍ للأضحية، وفي النهاية تحدد هذه المادة الحيوانات المقبولة. للأضحية، مع ذكر الأدلة الشرعية من القرآن الكريم.
هل يجوز التضحية بالشاة؟
ومن شروط المجني عليه أن يكون من حيوانات المزرعة، وأن يكون بالغاً، وأن لا يكون به عيوب. وأما جنسها من حيث الذكورة والأنوثة فإن ذلك لا يؤثر على صحتها، وعلى هذا الأساس يمكن القول بأن النعجة – وهي من حيوانات المزرعة – متى بلغت السن المقرر شرعا، وكانت خالية من العيوب. ، ويجوز للمسلم أن يضحي بها، والله تعالى أعلم. ولا يضر في هذه الحالة بيان السن المعتبر شرعا للشاة، إضافة إلى العيوب التي لا تكفي في المجني عليها، وذلك على النحو التالي:
سن النعجة للأضحية
تم في الفقرة السابقة توضيح أن العمر هو أحد الشروط التي يجب مراعاتها عند تقديم الأضحية وأن السن الذي يراعيه القانون يختلف باختلاف نوع الأضحية وبما أن النعجة تعتبر خروفاً خاصة الخروف لا بد أن يكون له خروف، والدليل على ذلك المثل. فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «لا تذبح إلا شاة إلا أن يشق عليك». وفي هذه الحالة يذبح يهوذا من الغنم.” واختلفت آراء الأئمة الأربعة في عمر يهوذا على قولين. وتفسيرهم هو كما يلي:
- الرأي الأول: جمعة الشاة من أكمل ستة أشهر ودخل الشهر السابع. Dies ist die Lehre der Hanafi- und Hanbali-Schulen, und einige der Maliki-Juristen haben eine Bedingung hinzugefügt, nämlich die Fettigkeit dieses Schafes, so dass es, wenn ein Muslim es betrachtet, keinen Unterschied zu einem Schaf gibt, das ein Jahr alt هو.
- الرأي الثاني: قبيلة الغنم من أكمل سنة من عمره ودخل في الثانية. وهذا هو مذهب الشافعية، وهو الراجح عند فقهاء المالكية.
انظر ايضا:
أخطاء لا تقبل في الأضحية
ومن الشروط التي يجب توافرها في الأضحية أن تكون سليمة من العيوب، وقد بين رسول الله صلى الله عليه وسلم هذه العيوب بقوله: “”أربع لا يحل في الأضحية”.” قال: «العوراء ظاهر، ومرض المريضة ظاهر، وأضلاع الأعرج ظاهر، والكسور التي لا تطهر». هذه العيوب:
- الحيوان الأعور ذو العيوب الواضحة: هو الحيوان الذي تكون عينه غائرة أو بارزة إلى الخارج، وهذا الجفن ظاهر للعيان.
- الحيوان المريض الذي مرضه ظاهر: وهو الحيوان الذي تظهر عليه آثار المرض التي تمنعه من الرؤية وطلب الطعام، وتسبب له الهزال والضعف.
- الحيوان الأعرج الواضح الضلوع: هو الذبيحة التي تكون إحدى قدميها ملتصقة، مما يجعلها تتخلف عن القطيع عند الرعي، فيندفع القطيع أمامه في المرعى الجيد، فيفقده بسبب العرج لا وصل، مما أدى إلى فقدان لحمه.
- والحيوان المكسور النجس: جثة نحيفة ليس لها نخاع لضعفها.
هل يجوز التضحية بالشاة الحامل؟
اختلفت آراء العلماء في قرار التضحية بالشاة الحامل. وذهب جمهور العلماء إلى أن الحمل ليس عيباً يمنع التعويض، وعلى هذا الأساس يجوز لهم التضحية بالشاة الحامل، بينما ذهب فقهاء الشافعية إلى عدم جواز التضحية بالشاة الحامل. وبما أن الحمل يفسد معدة النعجة ويفسد اللحم نتيجة لذلك، فلا يضر تفسير مصير الجنين في هذه الحالة على النحو التالي:
- فإذا كان الجنين لم يتم خلقه، أو مات قبل قتل أمه، فلا يجوز أكله، وهذا موافق لإجماع العلماء.
- وإذا خرج الجنين من بطن أمه حيا، فلا يجوز ذلك إلا بالقتل. وبما أنه نفس مستقلة، فإنه يحتاج إلى تطهير، ويتم ذلك حتى بعد موافقة العلماء.
- فإذا خرجت ميتة بعد ذبح أمها، وكان صاحبها على الأغلب يعتقد أنها ماتت بالذبح، فقد اختلفت آراء العلماء في قرار أكلها، وفيما يلي خلاصة أقوالهم في هذا الشأن:
- الرأي الأول: ذهب جمهور العلماء منهم المالكية والشافعية والحنابلة إلى جواز أكلها، مستدلين على ذلك بقول رسول الله – صلى الله عليه وسلم -. -: «ذبح الجنين كذبح أمه».
- الرأي الثاني: ذهب أبو حنيفة إلى عدم جواز أكله. وبما أنه حيوان له حياته الخاصة، فلا يجوز ذبحه بذبح غيره.
انظر ايضا:
ما هي الحيوانات التي يمكن التضحية بها؟
وقد سبق بيان أن من شروط الأضحية أن تكون من الماشية، والدليل على ذلك قول الله تعالى: {ولكل أمة جعلنا منسكاً ليذكروا اسماً ليذكروا رزق الله لهم}. مع الماشية. فهو الذي أسلموا له وبشر المخفيين. وعلى هذا الأساس يقال إن الحيوانات التي تجزئ في الأضحية هي: الإبل والبقر والغنم، سواء كانت ماعزاً أو غنماً، وفي هذا لا فرق بين الرجل والمرأة، والله عز وجل الذي يعلم ذلك. معظم.
وبهذا انتهى هذا المقال الذي أجاب على سؤال: هل يجوز التضحية بالشاة؟ بالإضافة إلى ذلك، تم شرح الحد الأدنى القانوني للسن للخروف والعيوب التي يجب أن تكون الضحية خالية منها، ثم تم شرح قرار التضحية بالشاة الحامل ومصير الجنين في رحمها. وفي نهاية هذا المقال سنوضح الحيوانات الصالحة للأضحية والأدلة الشرعية.